هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

لمناقشة مشاكل مصر المعاصرة ومحاولة إيجاد حلول عملية لها, بطريقة موضوعية بعيدا عن الإساءة لبلدنا وشعبها.

المشرفون: محمد محمود،المهاجر

أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
المهاجر
مشرف قسم المقالات و النقد الفنى
مشاركات: 779
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 4:48 pm
Real Name: أحمد جمال الدين أحمد
Favorite Quote: دائما إفعل ما تحب ان يراك الناس عليه
دائماً لا تفعل ما يحب الناس ان يروك عليه
verification: ID verified and trusted writer
مكان: مصر
اتصال:

هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة المهاجر »

شخصيات اليوم هما
عائشة التيمورية & عزيز المصرى

1- عزيز المصرى :-
هو أبو الثوار الذي ترك بصماته الواضحة على صفحات الجهاد من اجل العروبة والإسلام ، حيث شارك بحماسة فى تحرير بقاع غالية من الوطن العربي ، ونذر كل ساعة من أيامه من اجل مكافحة الدخلاء المستعمرين .
كان عزيز المصري نموذجا من الأبطال نادر الوجود ، عاش بأخلاق وسلوكيات الفرسان فى تعامله مع كل من عاشرهم من الأهل والأصدقاء ورفقاء السلاح . وكان إنسانا يكره الخيانة ، ويتمسك بالخط المستقيم فى حياته العامة والخاصة ، مهما كان صعباً .
شهد عزيز المصرى عدة عصور ، وكان صانعا للعديد من الثورات أو مشاركا فيها . شارك فى صنع جزء كبير من تاريخ الشرق الأوسط كله ، كان عزيز المصرى رفيقا لمصطفى كمال أتاتورك ، وقاتل مع الجيش التركى فى الجبل الأسود وقاتل الإيطاليين فى ليبيا ، عين رئيسا لأركان أول جيش عربى فى الحجاز ، ثم وزيرا للدفاع . وهو الأب الروحى للضباط الأحرار فى مصر ، حيث عايش بداية الحركة والتمهيد للثورة ، وعاصر الأيام الحاسمة قبل قيامها ، وبعد أن وضعت أقدامها فى الحكم وكان جمال عبد الناصر وأنور السادات والضباط الأحرار يستشيرونه فى امور الثورة ، وكان المفروض أن يكون هو رئيساً للثورة المصرية ، إلا انه رفض ليحل محله اللواء محمد نجيب .
ولد عزيز المصرى عام 1880 م واسمه الحقيقى ( عبد العزيز زكريا على ) ، وكان فى العشرة من عمره عندما توفى والده وكانت والدته تحنو علية بشدة ولكنها فارقت الحياة بعد أبيه بخمس سنوات ، فكفلته اخته حرم على باشا ذو الفقار محافظ القاهرة .
درس المرحلة الابتدائية فى المدرسة التوفيقية وقد أتم الدراسة الابتدائية عام 1898 م وحصل على البكالوريا وكانت رغبته أن يلتحق بالكلية الحربية ودخل (المهندس خانة) المصرية لدراسة الرياضيات وعلم المثلثات والعلوم الحديثة استعدادا للالتحاق بالكلية الحربية فى اسطنبول ، وهناك أطلقوا عليه ( قاهرة لى عزيز على ) اى عزيز على المصرى وكان باستمرار من الأوائل فى الكلية الحربية التركية مما ساعده على الالتحاق بكلية أركان حرب التى تخرج فيها عام 1905م .
وأثناء سنوات الدراسة أعجب بالضباط الألمان ، الذين كانوا يقومون بالتدريس ، واحترم فيهم العقلية الجادة والتفكير السليم واحترام الإنسان وتقديس العمل وكان قد التقى خلال وجوده فى الكلية الحربية بعدد من الشباب العربى والأتراك الساخطين على الحكم العثمانى من بينهم نورى السعيد ، جعفر العسكرى ، مصطفى كمال أتاتورك ، وكان أتاتورك قد كوّن (جمعية الوطن) عام 1906م ثم انضمت هذه الجمعية إلى جمعية ( الاتحاد والترقى )التى كانت تهدف إلى خلع السلطان عبد الحميد ، وإقامة دولة تركية ديمقراطية وهى الجمعية التى كان عزيز المصرى عضوا فيها وانتهت جهود الجمعية بثورة شاملة عام 1909م أسفرت عن عزل ونفى السلطان عبد الحميد وتعيين السلطان محمد الخامس بدلا منه .
بعد استيلاء الاتحاديين الأتراك على امور البلاد ، دب الخلاف بينهم وبين الضباط العرب الذين كانوا يأملون فى الحصول على نوع من الحكم الذاتى لبلدانهم ، فلما لم يتحقق ذلك بدأت الدعوة إلى العروبة يشتدّ عُودها وكان لعزيز المصرى دور كبير فى هذه الدعوة ، فاختاره الضباط العرب لقيادتهم . انفصلت العناصر العربية عن جمعية (الاتحاد والترقى) وكوّن عزيز المصرى جمعية (القحطانية) إلا أن ثورة اليمن ضد الحكم العثمانى قامت عام 1911م وذهب عزيز المصرى على راس الجيش التركى لقمع الثورة وتمكن من حقن دماء الطرفين بعقد صلح مع يحيى حميد الدين إمام اليمن ، ثم سافر عزيز المصرى بعد ذلك إلى ليبيا لمحاربة الإيطاليين .
عاد المصرى إلى الآستانة سنة 1913م فى وقت بلغ العداء والاضطهاد التركى للعرب ذروته ، فاستقال من الجيش وتفرغ للعمل ضمن صفوف الحركة العربية وأسس فى العام ذاته بالتعاون مع مجموعة من الضباط العرب ( جمعية العهد ) التى ضمت فى عضويتها 315 ضابطاً عربيا وكان برنامج ( جمعية العهد ) يقوم على إنشاء اتحاد فدرالى يضم كل الشعوب الخاضعة للدولة العثمانية ، بما فى ذلك مصر والسودان وطرابلس والمغرب وتونس على أن تنشىء كل قومية فيها كيان إداريا مستقلاً ويكون السلطان العثمانى رئيساً رمزياً لا فعلياً للاتحاد .
وتزايد النشاط القومى لعزيز المصرى مما دفع السلطات التركية لاعتقاله فى فبراير عام 1914م وقدمته للمحاكمة ناسبة إليه عدداً من الاتهامات الباطلة وحكمت علية المحكمة العسكرية التركية بالإعدام ، وهو ما أثار حركة معارضة قومية فى كافة الأقاليم العربية ووصلت البرقيات والخطابات من جميع أنحاء العالم العربى ، تطلب من السلطان محمد رشاد محاكمة أنور باشا الذى كان وراء المحاكمة وان يطلق سراح البطل (عزيز المصرى) . وكتب أمير الشعراء احمد شوقي قصيدة إلى السلطان يشيد فيها ب عزيز المصرى بطل اليمن وليبيا ، ومنها قوله :
بالله ، بالإسلام، بالجرح الذى - ما انفك فى جنب الهلال يسيل ألا حللت عن الأسير وثاقه - إن الوثاق على الأسود ثقيل واضطر السلطان محمد رشاد إلى الإفراج عن ( عزيز المصرى) الذى عاد إلى مصر إلا أن الثائر لا يهدأ ، فالمصري لا همّ ولا تفكير له إلا وحدة العرب واستقلالهم . وأعلن الأميران ( على وفيصل ) نجلا الشريف حسين فى 5/6/1916م استقلال العرب من الحكم التركى ، واشتعلت شرارة الثورة العربية فى الحجاز ، فسافر( عزيز المصرى) إلى هناك للإسهام فى تنظيم الجيش العربى ، وعينه الشريف حسين وكيلاً لوزارة الحربية ، وقائدا لجيش العرب ، فحقق إنجازات كبيرة فى بناء الجيش وقيادته نحو النصر .
كانت دسائس الإنجليز سبباً فى حدوث الخلاف بين (عزيز المصرى) والشريف حسين ، لان المصرى رفض مراراً عروض الإنجليز بالتعاون معهم ، وكان يعرف حقيقة أطماعهم فى البلاد العربية ولذلك ما أن وصل إلى القاهرة حتى بدأت مضايقاتهم له خاصة بعد أن رفض التعاون معهم فى العراق ، واليمن التى عرضوا عليه أن يكون ملكاً عليها ، فرد عليهم بقوله :" كيف اجلس على عرش اليمن ، وهو ُملك لأهله وليس ُملكاً لكم "
وسافر إلى أسبانيا منفياً وكان هذا الإجراء متوقع بعد أن فشلت محاولاتهم لإقناعه بالانضمام أليهم .
ومن أسبانيا سافر( عزيز المصرى) إلى ألمانيا بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وفى ألمانيا عمل ( عزيز المصرى) مدرساً فى كلية أركان الحرب ، حيث كان يدرس تجربته فى حربه ضد البلغار ، وأسلوب حرب العصابات الذى ابتدعه وسط المناطق الجبلية ووسط الصحراء والغابات فى ليبيا ضد الإيطاليين .
ظل البطل ( عزيز المصرى) منفياً عن بلاده حتى عاد إلى مصر سنة 1924م بعد أن وصل حزب الوفد إلى الحكم وبعد شهور قليلة من عودته تلقى رسالة من صديقه وزميله فى الجيش العراقي الضابط ( ياسين الهاشمى ) الذى أصبح رئيسا لوزراء العراق ن يطلب منه سرعة التوجه إليه فلبّى الدعوة ، حيث التقى بالعديد من رجال ( جمعية العهد) الذين كانوا ضباطاً عراقيين فى الجيش العثماني ثم جاءوا للعمل فى الجيش العراقي .
أخبره (ياسين الهاشمى ) أنه يفكر فى القيام بانقلاب عسكري فى العراق وتحقيق حلمه القديم بجعل بغداد نقطة الانطلاق كبلد عربي مستقل تكون البداية لتحرير البلاد الأخرى وطلب منه مساعدته على وضع الخطة المناسبة ولم يسترح الإنجليز لوجود ( عزيز المصرى) فى العراق فاستدعاه المندوب السامي البريطاني وسأله عن سر وجوده فردّ عليه عزيز عما يفعله هو فى العراق وهو الانجليزى الاجنبى ، بينما عزيز يعتبر وجوده فى العراق ،وطنه العربي ، أمراً طبيعياً لا يسأل عنه .وعرضوا عليه تعيينه رئيساً لشركة نفط العراق براتب قدره خمسة آلاف جنيه ، وبيت أنيق فى لندن ، ولكنه رفض ، فصدرت الأوامر بإبعاده عن العراق. وعاد ( عزيز المصرى) إلى القاهرة عام 1926م .
وتقديراً لدوره الوطني والقومي واعترافاً بعبقريته العسكرية اختاره محمد محمود باشا رئيس الوزراء المصرى عام 1928م مديراً لكلية الشرطة فاستحدث فيها أساليب جديدة فى التعليم والتربية واختار أعضاء هيئة التدريس من بين الضباط الأكفاء فى مصر وأصبح لهذه الكلية صيت واسع نظراً لما بذله (عزيز المصرى ) من جهد واضح وما عرف عنه من الحزم والجدية وعبقرية التنظيم والإدارة والمعرفة الموسوعية مما أثار إعجاب الملك فؤاد ملك مصر .
اُّعجب الملك فؤاد ( بعزيز المصرى ) وبما أحدثه فى كلية الشرطة فاختاره أن يكون الرائد الأول للأمير فاروق ولى العهد .
رقى إلى درجة الفريق وعين مفتشاً عاماً للجيش المصرى ليكون أول مصري يشغل هذا المنصب لكن قدر (عزيز المصرى ) أن يكون ثائراً باستمرار بعد أن عزله الإنجليز من منصبه الذى لم يقض فيه أكثر من سنة .
كانت المحطة الأخيرة فى حياة (عزيز المصرى ) العسكرية والسياسية هى ارتباطه بالضباط الأحرار وكان أنور السادات أول من التقاه من الضباط الأحرار حيث كان يزوره فى بيته ضمن غيرة من شباب مصر الذين كانوا يناقشونه فى امور البلاد السياسية وكان تنامى إلى علمه وجود تنظيم شاب فى الجيش يعمل على تخليص البلاد من الملك والإنجليز وان السادات ضمن هذا التنظيم .
وأصبح أنور السادات ضابط الاتصال بين (عزيز المصرى ) والضباط الأحرار وقرر أن يكون الأب الروحي لهم ونصح جمال عبد الناصر بعد نجاح الثورة بعدم محاكمة فاروق والاكتفاء بتنازله عن العرش.
وعرفاناً بجميله وأبوته الروحية لهم اختارت الثورة الفريق (عزيز المصرى ) ليكون أول سفير لهم فى الاتحاد السوفيتي ليعمل على إعادة تسليح الجيش المصرى .
وظل رغم تقدم العمر به متابعاً أحوال الوطن حتى وافاه الأجل فى 15 يونيو 1965م .
صورة العضو الرمزية
المهاجر
مشرف قسم المقالات و النقد الفنى
مشاركات: 779
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 4:48 pm
Real Name: أحمد جمال الدين أحمد
Favorite Quote: دائما إفعل ما تحب ان يراك الناس عليه
دائماً لا تفعل ما يحب الناس ان يروك عليه
verification: ID verified and trusted writer
مكان: مصر
اتصال:

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة المهاجر »

2-عائشة التيمورية

من أبرز الناشطات في المجال الاجتماعي، بالإضافة إلى كونها شاعرة وأديبة.
وُلدت عائشة بنت إسماعيل باشا تيمور سنة 1840، لأسرة كريمة فقد كان والدها من أصل كردي يعمل رئيساً للحاشية الملكية، وله شغف بمطالعة كتب الأدب.. فاهتم بتعليمها القراءة والكتابة والقران الكريم ومبادئ الفقه الإسلامي، فأحضر لها أستاذين، يقوم أحدهما بتعليمها القراءة والكتابة، والآخر بتحفيظها القرآن، وتعليمها مبادئ الفقه الإسلامي.
تزوجت عائشة وهي في الرابعة عشرة من عمرها وكان ذلك في عام 1854، وهيأت لها حياتها الرغدة أن تستزيد من الأدب واللغة، فاستدعت سيدتين لهما إلمام بعلوم الصرف والنحو والعروض، ودرست عليهما حتى برعت، فأتقنت نظم الشعر باللغة العربية، كما أتقنت اللغتين التركية والفارسية والتي أخذتهما عن والديها.
استطاعت عائشة التيمورية كتابة الشعر بالعربية والتركية والفارسية، وعاشت أيامها الأخيرة في القاهرة بعد وفاة زوجها الذي كان قد اصطحبها إلي اسطنبول‏، وعندما ماتت ابنتها وهي شابة‏، رثتها في عدة قصائد تُعد من أفضل المرثيات في العصر الحديث، وقد جمع شعرها في ديوان باسم "حلية الطراز".
نشرت عائشة في جريدة الآداب والمؤيد عدداً من المقالات عارضت فيها آراء قاسم أمين، وكانت أسبق في الدعوة إلى تحسين أحوال المرأة والنهوض بها من قاسم أمين، ومهدت السبيل في مجال المقالة الاجتماعية لباحثة البادية.
أما مؤلفاتها فهي كالتالي:
نتائج الأحوال في الأقوال والأفعال:
وهو كتاب عربي، فيه قصص لتهذيب النفوس، أسلوبه إنشائي وقد تم طبعه سنة 1888.

مرآة التأمل في الأمور:
وهي رسالة باللغة العربية، تتضمن 16 صفحة في الأدب، دعت فيه الرجال إلى الأخذ بحقهم من الزعامة والقوامة على المرأة دون تفريط في واجبهم نحو المرأة من الرعاية والتكريم، وقد تم طبعه قبل سنة 1893.

حلية الطراز:
وهو ديوان لمجموعة أشعارها العربية، وقد تم طبعه في القاهرة.

شكوفة أو (ديوان عصمت):
هو ديوان أشعارها التركية، وهو يحتوي على بعض الأبيات التي قالتها الشاعرة في أبنتها توحيدة التي فقدتها.

توفيت عائشة التيمورية في 2 مايو 1902.
صورة العضو الرمزية
الأمير الحائر
مشرف قسم الروايات
مشاركات: 859
اشترك في: 31 أكتوبر 2008, 8:06 pm
Real Name: وليد توفيق
Favorite Quote: و تبقى الكلمات...
verification: ID verified and trusted writer

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة الأمير الحائر »

بجد شخصية عزيز المصرى أول شخصية أستمتع بجد وأنا بقرأ عنها لأن مع عدم شهرة اسمه زى مناضلين جيله بس واضح من اللى قريته هنا انه كان دايما مناضل وثائر على الإحتلال ومتواضع ببعده عن المناصب والألقاب..ودى شخصية بنفقدها فى أيامنا دى اللى يخدم بلده بتواضع من غير مايكون عايز الأضواء والشهرة والشكر والمناصب...
وعلقت معايا كلمة " ماذا تفعل أنت فى العراق وأنت الأجنبى " لأنى كتبت زيها فى الفصل التانى من روايتى أنا وتنهيدة...بس عن فلسطين...
توفى عام 1965....عارف هو حاجة كويسة انه ماشافش النكسة بس فى نفس الوقت ياريت مناضل زى ده كان شاف انتصار 73 عشان يفرح بحرية وطنه..
بالنسبة لعائشة أنت ماكتبتش عنها كتير بس أنا عايز أعلق بس على جملة " اعترضت على أراء قاسم أمين " لأنك ماوضحتهاش..يعنى هى كان ايه وجه اعتراضها رغم انك كتبت انها أسبق منه فى الدعوة لتحسين أحوال المرأة...
بشكرك يا أحمد جدا على الشخصية الأولى تحديدا لأنى استفدت بمعرفتها كتير وبشكرك على كل السلسلة.
ثمة أسماء و ألقاب تبقى..بقاء الأرض..بقاء السماء..و بقاء الكلمات...
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...

.....

...:: و تبقى الكلمات ::...

...... صفحتى فى الأكاديمية ......
تنهيدة
مشرفة قسم أدب الأطفال
مشاركات: 1291
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 3:01 am
Real Name: نهاد نعمان
Favorite Quote: لوسرقت منا الأيام قلباً معطاء بسام لن نستسلم للآلام ...لن نستسلم للألام .....
verification: ID verified and trusted writer
مكان: بنت مصر

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة تنهيدة »

شخصيتن مميزتين أوى ياأحمد ان بموت فى الشخصيات الثورية ده أوى الا عاشت وماتت دافاعا عن أوطانها وشخصية عزيز المصرى شخصية مليئة بالمواقف العظيمة الذى خالدها التاريخ والا بيعجبنى اكتر فى شخصية زى عزيز المصرى انو بيدافع عن بلده من أجلها مش من أجل كرسى فيها هى ده الشخصيات الا تستحق نتكلم عليها عشان نتعلم منها ازاى يكون الدافع عن الوطن............
اما عائشة التيمورية فهى شخصية تستحق التقدير وبالنسبة لمعارضتها لقاسم أمين فانا نفسى أعرف ازاى كانت بتنادى بحقوق المرأه وازاى عارضت قاسم أمين ياريت توضح الموضوع دة يأحمد لو عندك معلومات عنه وياريت كمان تكتب عن شخصية قاسم أمين لانه يستحق اننا نتكلم عنه لان أفكاره كانت دايما سابقه عصره
بشكرك ياأحمد على كل شخصية بتقدمهالناصورة
صورة
صورة العضو الرمزية
هبة الله محمد
مشرفة قسم أخبار الأدب
مشاركات: 672
اشترك في: 28 نوفمبر 2008, 12:20 am
Favorite Quote: الجحيم هو الآخرين.
verification: ID verified and trusted writer

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة هبة الله محمد »

موضوع جميل عن شخصيتين مهمين في تاريخ مصر..

وعلى فكرة عزيز المصري كلنا عارفينه من مقطع شهير بس مش عارفين إن هو..فاكرين: "يا عزيز..يا عزيز..كبة تاخد الأنجليز.." أهو المقصود هو عزيز المصري بقى..

ومستنيين مواضيع تانية زي دي..صورة
صورة
صورة العضو الرمزية
المهاجر
مشرف قسم المقالات و النقد الفنى
مشاركات: 779
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 4:48 pm
Real Name: أحمد جمال الدين أحمد
Favorite Quote: دائما إفعل ما تحب ان يراك الناس عليه
دائماً لا تفعل ما يحب الناس ان يروك عليه
verification: ID verified and trusted writer
مكان: مصر
اتصال:

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة المهاجر »

أشكرك يا هبة على المرور الطيب واشكركم اخواتى على الروح الجميلة ولكن يا هبة واضح ان هذا النداء سيتحول من ذلك الى يا عزيز يا عزيز كبة تاخد اللى فى بالى ...
هبة الله محمد كتب:
"يا عزيز..يا عزيز..كبة تاخد الأنجليز.."

ومستنيين مواضيع تانية زي دي..صورة
صورة العضو الرمزية
المهاجر
مشرف قسم المقالات و النقد الفنى
مشاركات: 779
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 4:48 pm
Real Name: أحمد جمال الدين أحمد
Favorite Quote: دائما إفعل ما تحب ان يراك الناس عليه
دائماً لا تفعل ما يحب الناس ان يروك عليه
verification: ID verified and trusted writer
مكان: مصر
اتصال:

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة المهاجر »

اما بقى انتى يا حاجة تنهيدة انا ما كتبتش عن قاسم امين ومش هكتب لانى شخصيا مش بحبه لانى شايف انه اللى عمله لمصر حاجة سلبية مش ايجابية ودا رأى
تنهيدة كتب: وياريت كمان تكتب عن شخصية قاسم أمين لانه يستحق اننا نتكلم عنه لان أفكاره كانت دايما سابقه عصره
img]images/smilies/orangeflower.gif[/img]
تنهيدة
مشرفة قسم أدب الأطفال
مشاركات: 1291
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 3:01 am
Real Name: نهاد نعمان
Favorite Quote: لوسرقت منا الأيام قلباً معطاء بسام لن نستسلم للآلام ...لن نستسلم للألام .....
verification: ID verified and trusted writer
مكان: بنت مصر

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة تنهيدة »

دا انا مبسوطة برجوعك لية حتخلينى ققلب عليك ولسه كنت برد على قصيدتك الجديدة انت بكدة قفلت كل المواضيع وانا من موقعى بعلن عليك ياأحمد الحرب والبداية انى حجمع معلومات عن قاسم امين وحنشرها لانه بجد انسان افكاره كانت مميزه وكان بيحترم البنات مش بيقولهم ياحاجة صورة
صورة
صورة العضو الرمزية
المهاجر
مشرف قسم المقالات و النقد الفنى
مشاركات: 779
اشترك في: 04 نوفمبر 2008, 4:48 pm
Real Name: أحمد جمال الدين أحمد
Favorite Quote: دائما إفعل ما تحب ان يراك الناس عليه
دائماً لا تفعل ما يحب الناس ان يروك عليه
verification: ID verified and trusted writer
مكان: مصر
اتصال:

Re: هى دى مصر ( عائشة التيمورية & عزيز المصرى )

مشاركة بواسطة المهاجر »

تنهيدة كتب:دا انا مبسوطة برجوعك لية حتخلينى ققلب عليك ولسه كنت برد على قصيدتك الجديدة انت بكدة قفلت كل المواضيع وانا من موقعى بعلن عليك ياأحمد الحرب والبداية انى حجمع معلومات عن قاسم امين وحنشرها لانه بجد انسان افكاره كانت مميزه وكان بيحترم البنات مش بيقولهم ياحاجة [img]http://egyptwrite.com/w/
images/smilies/icon_razz.gif[/img]
حرب مين يا حاجة ال حرب ال
وبعدين تب استنى يعنى انتى مثلا عاجبك حال بناتنا فى الشوارع مثلا دا سؤال بسألهولك لو عجبك سدقينى اول ما اشوف ردك هتلاقى موضوع عن قاسم امين بس جاوبينى بصراحة طبعا انا مش بتكلم عن كل البنات لكن الغالبية منهم دلوقتى حالهم لا يسر عدو ولا حبيب
أضف رد جديد

العودة إلى ”هى دى مصر؟“