Ghadat2009 كتب:عودة عذبة إلى الرومانسية الحالمة و المشاعر المتدفقة بسخاء بقلم شاعرنا المبدع دائما
فكرة رقيقة جدا : الاعتذار و بهذا الشكل الرائع و بشكل راقي لا يقلل من طالبه .. جميلة جدا فعلا
و الموسيقى الداخلية جاءت هادئة أعتقد للتباعد بين النهايات أو ما يطلق عليه القافية ( نا ) .. أحسست أنها لذلك تنساب بعذوبة ما شاء الله
أتمنى أن تمتعنا بالمزيد من هذه الأشعار التي تحمل رومانسية مفقودة إلى حد كبير في عصر السرعة هذا
تحياتي لإبداع قلمك ب11
ربنا يكرمك ويبارك فيك يا أختي العزيزة على رأيك الذي أعتز به كثيرا ً
وأحمد الله أن القصيدة قد نالت إعجابك بهذا الشكل .
و بالنسبة لوجهة نظرك في القافية فهي في محلها تماما ً وأحييك عليها
حيث وجدت هذه القافية مناسبة لجو القصيدة من ناحية ، ومن ناحية أخرى كما قلت للتباعد بين النهايات
أشكرك شكرا ً جزيلا ً وجزاك الله كل خير
تواضع تكن كالبدر لاح لناظر ٍ على صفحات الماء وهو رفيع ُ
ولا تك كالدخان يعلو بنفســه إلى طبقات الجو وهو وضيـــع ُ
أهلا يا أستاذ محمد
أغرب ما ألاحظه فى نفسى عند قراءة أعمالك هو رغبتى فى قراءة العمل مراراً و رغبتى فى أن يطول أكثر..رغم أنى لست من محبى قراءة الشعر الفصحى تحديداً لبعض التعسف و التعقيد اللغوى الذى رأيته من بعض شاعرى الفصحى الذين قابلتهم على مستوى الجامعة..فتكاد أشعارهم تخلوا من أى إحساس..مجرد كلمات ثقيلة مرصوصة و مرتبة كطوب البناء..لكن دون أن يجملوا هذا البناء بعمق فى المعانى و صدق فى الإحساس.
و على العكس تماماً فى كل ما قرأت لك من أشعار..أجد الإحساس هو صاحب الكلمة الأولى..و مع ذلك لا تغفل قواعد الشعر لتخرج أعمالك بحق مشجعة على القراءة حتى لغير محبى الشعر.
وهنا عملك مثال رائع على ذلك..فقد جذبنى الإسم..و عشت تلك الحالة الرومانسية الجميلة التى رسمتها بكلماتك..و عودة ذلك العاشق إلى حبه الذى جعلتنى أشعر بقوته بتعبيراتك الرائعة طوال القصيدة
تحية على القصيدة الرائعة..و تمنياتى بدوام ذلك الإحساس الذى يميز أشعارك
ثمة أسماء و ألقاب تبقى..بقاء الأرض..بقاء السماء..و بقاء الكلمات...
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...
.....
الأمير الحائر كتب:أهلا يا أستاذ محمد
أغرب ما ألاحظه فى نفسى عند قراءة أعمالك هو رغبتى فى قراءة العمل مراراً و رغبتى فى أن يطول أكثر..رغم أنى لست من محبى قراءة الشعر الفصحى تحديداً لبعض التعسف و التعقيد اللغوى الذى رأيته من بعض شاعرى الفصحى الذين قابلتهم على مستوى الجامعة..فتكاد أشعارهم تخلوا من أى إحساس..مجرد كلمات ثقيلة مرصوصة و مرتبة كطوب البناء..لكن دون أن يجملوا هذا البناء بعمق فى المعانى و صدق فى الإحساس.
و على العكس تماماً فى كل ما قرأت لك من أشعار..أجد الإحساس هو صاحب الكلمة الأولى..و مع ذلك لا تغفل قواعد الشعر لتخرج أعمالك بحق مشجعة على القراءة حتى لغير محبى الشعر.
وهنا عملك مثال رائع على ذلك..فقد جذبنى الإسم..و عشت تلك الحالة الرومانسية الجميلة التى رسمتها بكلماتك..و عودة ذلك العاشق إلى حبه الذى جعلتنى أشعر بقوته بتعبيراتك الرائعة طوال القصيدة
تحية على القصيدة الرائعة..و تمنياتى بدوام ذلك الإحساس الذى يميز أشعارك
ربنا يكرمك يا وليد
والله لا تتصور ما صنعه ردك الكريم بي ، رأيك الذي أعتز به جدا ً وأنتظره في كل عمل أنشره خصوصا ً وأنت أول المشجعين والدافعين لي في هذا المكان الجميل .
لقد كان لكلماتك الرقيقة الراقية مفعول السحر على نفسي .
دام لي تشجيعك ورأيك الغالي
ولك مني كل إعزاز وتقدير
تواضع تكن كالبدر لاح لناظر ٍ على صفحات الماء وهو رفيع ُ
ولا تك كالدخان يعلو بنفســه إلى طبقات الجو وهو وضيـــع ُ
جميلة جدااااا....أسلوبك دوما له تلك الجاذبية التى تضفى على الكلمات جوا ساحرا يأسر كل من يقرأها......هذا غير بحر الأحساس العالي الذى تسبح فيه دوما عباراتك.
تحياتى لك أستاذ محمد
.gif){kind=avatar}
