بصراحة النقد اللي كاتباه ادارة الاكاديمية مخلينا مش عارفين نقول حاجة بعده
الصور اكتر من رائعة
ماعتقدش اني عندي كلام تاني اقوله
مبروك لتاني مرة هبة و رحاب و صفا و نها
اما غادة عرفت صورتك هي ايه هي صورة لراس طفلة صغيرة بدون جسد
نشرت في صحيفة المصري اليوم
مش فاكرة التاريخ
كلنا تقطعنا الما بسبب الصورة
برافو عليكي لانك عرفتي تجسديها بطريقة رائعة اعادت على زاكرة رؤياها
تحياتي
إعلان نتيجة مسابقة الشهر الخامس
- الأمير الحائر
- مشرف قسم الروايات
- مشاركات: 859
- اشترك في: 31 أكتوبر 2008, 8:06 pm
- Real Name: وليد توفيق
- Favorite Quote: و تبقى الكلمات...
- verification: ID verified and trusted writer
Re: إعلان نتيجة مسابقة الشهر الخامس
كل صورة أجمل من التانية قريتهم كلهم أكتر من مرة ...و حقيقى أعمال كلها ممتازة..وكل خاطرة حسيت فيها قصة مختلفة..و المميز فعلا زى ما كل زمايلى ذكروا هى فكرة التعليقات قبل الأعمال..يعنى حسيتها وصف شامل وجميل للعمل كله فى سطر واحد فقط! فكرتنى بتعليقات دكتور نبيل فاروق فى كوكتيل 2000 قبل الأعمال الفائزة..كنت بحب تعليقاته جدا وبتشجع على قراية العمل..وياريت فعلا الأسلوب المميز ده يستمر فى الشهور القادمة إن شاء الله
...
طبعا واضح إن الفوز كله للبنات...مبرووووك ..و يا أحمد.. لا تعليق غير ( ) ...شكلك بقى وحش أوى ما تبصليش! أنت عارف إنى مش فى المسابقة يعنى أنت من اللى فى وش المدفع..ولو ماعملتش حاجة الشهر الجاى هتبقى دى نهاية فرقة حزب الرجال المسرحية وتعالى خميس وجمعة كده نحارب فى الألف قصة مش يبقى أكاديمية ومسابقة
...
أنا شايف فعلا إن أغلب التعليقات على الأعمال اتقالت من كل زمايلى.. لكن هأقول رأيى كقارئ:
المركز الشرفى..هبة
مبروك ياهبة الفوز.. عمل جميل ويستحق الفوز..فكرة العمل نفسها رغم أنها قد تمر مرور الكرام على شخص ما..إلا إنكى خرجتى منها بمعنى فلسفى رائع..لم تحاولى تزيين النص ببلاغيات أو محسنات لفظية فجاء الأسلوب تقريريا بعض الشئ..لكن الغريب أن هذا الأسلوب ناسب العمل جدا..بمعنى أن العمل واقعى و فلسفى نوعا ما..ولو أضفتى إليه تصورات وخيالات كان سيبدوا متناقضا وغير مؤثر..طريقتك فى التعبير عموما جميلة وتلقائية..وإذا قرأنا أعمالك الأخرى هنا قريبا ربما يتضح أسلوبك أكثر
مبروك ياهبة مرة تانية على الفوز
...
رحاب..مبروك الفوز تذكرت أثناء قرائتى لخاطرتك الفائزة هنا خاطرتك الأخرى ( قرارى )..نفس التعابير الرائعة..و واضح حبك لكتابات دكتور نبيل فاروق على ما أعتقد..و تأثرك بتعابيره و تحديدا فى هذا الجزء:
" سبحت في نظرته الهائمة وبادلت ابتسامته الرائعة بابتسامة رقيقة حانية ولمتلبث وأن ارتعدت من رأسها وحتى أخمص قدميها لهول ما رأته منه وعليه.... "
لم تجعلنى تلك الجملة تحديدا أحس بالتحول المفاجئ الذى أردتيه..أو المزج بين الماضى والحاضر كما فى الجزء الثانى من الخاطرة.. فقد أحسست أن هذه الجملة حرفية لغويا أكثر منها دقة فى التعبير عن المشاعر المتغيرة للبطلة..وأحس - فى رأيى الشخصى كقارئ - أن تلك الجملة لو كانت أبسط من ذلك فى اللغة لكانت أكثر روعة وإيضاحاً للتغير المفاجئ أيضا فى صورة الحبيب الوهمية..التركيز على اللغة القوية جميل لكن التركيز على إيصال المشاعر يجب أن يكون متوازن معه لكل تكتمل الصورة ..ذلك لا يقلل من جمال فكرة العمل بالطبع وتميز الجزء الثانى منه وخصوصا النهاية التى جائت معبرة عن كل إحساس العمل والصورة العظيمة التى ترائت فى عقل البطلة حتى سحقتها الحقيقة...صورة واقعية رائعة
ألف مبروك الفوز يا رحاب..و بكل تميز دائما
...
الشاعرة نهى مجدى...مبروك قصيدة جميلة من المشاعر ليست بغريبة على محبة للشعر مثلك, وطريقة الحديث مع القلب كاللتى استخدمتيها قبلا فى خاطرتك " أيكما المجروح " وهنا كان استخدامها أجمل لأنكٍ أدخلتى القلوب مع أصحابها إلى الصورة فى إطار واحد.. وأصبح الصورة وكأنها ساحة نقاش و حوار بين ثلاثة قلوب..و أصحابها..وأسلوبك بالفعل كما وصفته إدارة الأكاديمية رقيق و ساعد على جعل تلك الإستعارة طبيعية و رومانسية وكأن القلوب تظهر حقا فى الصور...
ألف مبروك يانهى على الفوز بصورة رائعة فعلا
...
وأخيرا..غادة... مليون مبروك طبعا يازميلتنا المتميزة..حقيقى عمل رائع..والحقيقة إنى توقعت كل الأعمال الفائزة فى مسابقة هذا الشهر ستكون قطعا عن الحب! ربما لأن تعبير ( صورة ) دائما ما يوحى لنا بذكريات..أصدقاء..أحباء..صورة نراها لنعود بها إلى ماضينا..لكن لم أتوقع حقا أن يكون أحد قد تطرق إلى صورة واقعية مثل صورتك..صورة مؤلمة حقا..بشعة..وتحاولين إشعارنا بمدى بشاعة البشر حولها أكثر من بشاعة المشهد نفسه..بخستهم وهم يحاولون الحصول على ذلك السبق الصحفى! تلك هى الصورة الأكثر بشاعة و لا إنسانية..و أعتقد ما كنت سأقوله أيضا التقطته تنهيدة بقرائتها العميقة فعلا..أن كل من ينظر إلى هذه الصور يفكر فيها كجثة..لكنه لا يراها كطفلة..كانت بالأمس تجرى فى سعادة وسط عائلتها.. وتلعب مع باقى الأطفال فى براءة..فعلا أحسست أنكٍ دخلتى إلى الصورة وعدتى بالزمن لترى حال تلك الطفلة البريئة الشهيدة.. والزهرة التى تقطف من بستان الطفولة...
مبروك على الفوز بعمل مميز بجد..و من فوز لفوز ياغادة إن شاء الله
...
طبعا واضح إن الفوز كله للبنات...مبرووووك ..و يا أحمد.. لا تعليق غير ( ) ...شكلك بقى وحش أوى ما تبصليش! أنت عارف إنى مش فى المسابقة يعنى أنت من اللى فى وش المدفع..ولو ماعملتش حاجة الشهر الجاى هتبقى دى نهاية فرقة حزب الرجال المسرحية وتعالى خميس وجمعة كده نحارب فى الألف قصة مش يبقى أكاديمية ومسابقة
...
أنا شايف فعلا إن أغلب التعليقات على الأعمال اتقالت من كل زمايلى.. لكن هأقول رأيى كقارئ:
المركز الشرفى..هبة
مبروك ياهبة الفوز.. عمل جميل ويستحق الفوز..فكرة العمل نفسها رغم أنها قد تمر مرور الكرام على شخص ما..إلا إنكى خرجتى منها بمعنى فلسفى رائع..لم تحاولى تزيين النص ببلاغيات أو محسنات لفظية فجاء الأسلوب تقريريا بعض الشئ..لكن الغريب أن هذا الأسلوب ناسب العمل جدا..بمعنى أن العمل واقعى و فلسفى نوعا ما..ولو أضفتى إليه تصورات وخيالات كان سيبدوا متناقضا وغير مؤثر..طريقتك فى التعبير عموما جميلة وتلقائية..وإذا قرأنا أعمالك الأخرى هنا قريبا ربما يتضح أسلوبك أكثر
مبروك ياهبة مرة تانية على الفوز
...
رحاب..مبروك الفوز تذكرت أثناء قرائتى لخاطرتك الفائزة هنا خاطرتك الأخرى ( قرارى )..نفس التعابير الرائعة..و واضح حبك لكتابات دكتور نبيل فاروق على ما أعتقد..و تأثرك بتعابيره و تحديدا فى هذا الجزء:
" سبحت في نظرته الهائمة وبادلت ابتسامته الرائعة بابتسامة رقيقة حانية ولمتلبث وأن ارتعدت من رأسها وحتى أخمص قدميها لهول ما رأته منه وعليه.... "
لم تجعلنى تلك الجملة تحديدا أحس بالتحول المفاجئ الذى أردتيه..أو المزج بين الماضى والحاضر كما فى الجزء الثانى من الخاطرة.. فقد أحسست أن هذه الجملة حرفية لغويا أكثر منها دقة فى التعبير عن المشاعر المتغيرة للبطلة..وأحس - فى رأيى الشخصى كقارئ - أن تلك الجملة لو كانت أبسط من ذلك فى اللغة لكانت أكثر روعة وإيضاحاً للتغير المفاجئ أيضا فى صورة الحبيب الوهمية..التركيز على اللغة القوية جميل لكن التركيز على إيصال المشاعر يجب أن يكون متوازن معه لكل تكتمل الصورة ..ذلك لا يقلل من جمال فكرة العمل بالطبع وتميز الجزء الثانى منه وخصوصا النهاية التى جائت معبرة عن كل إحساس العمل والصورة العظيمة التى ترائت فى عقل البطلة حتى سحقتها الحقيقة...صورة واقعية رائعة
ألف مبروك الفوز يا رحاب..و بكل تميز دائما
...
الشاعرة نهى مجدى...مبروك قصيدة جميلة من المشاعر ليست بغريبة على محبة للشعر مثلك, وطريقة الحديث مع القلب كاللتى استخدمتيها قبلا فى خاطرتك " أيكما المجروح " وهنا كان استخدامها أجمل لأنكٍ أدخلتى القلوب مع أصحابها إلى الصورة فى إطار واحد.. وأصبح الصورة وكأنها ساحة نقاش و حوار بين ثلاثة قلوب..و أصحابها..وأسلوبك بالفعل كما وصفته إدارة الأكاديمية رقيق و ساعد على جعل تلك الإستعارة طبيعية و رومانسية وكأن القلوب تظهر حقا فى الصور...
ألف مبروك يانهى على الفوز بصورة رائعة فعلا
...
وأخيرا..غادة... مليون مبروك طبعا يازميلتنا المتميزة..حقيقى عمل رائع..والحقيقة إنى توقعت كل الأعمال الفائزة فى مسابقة هذا الشهر ستكون قطعا عن الحب! ربما لأن تعبير ( صورة ) دائما ما يوحى لنا بذكريات..أصدقاء..أحباء..صورة نراها لنعود بها إلى ماضينا..لكن لم أتوقع حقا أن يكون أحد قد تطرق إلى صورة واقعية مثل صورتك..صورة مؤلمة حقا..بشعة..وتحاولين إشعارنا بمدى بشاعة البشر حولها أكثر من بشاعة المشهد نفسه..بخستهم وهم يحاولون الحصول على ذلك السبق الصحفى! تلك هى الصورة الأكثر بشاعة و لا إنسانية..و أعتقد ما كنت سأقوله أيضا التقطته تنهيدة بقرائتها العميقة فعلا..أن كل من ينظر إلى هذه الصور يفكر فيها كجثة..لكنه لا يراها كطفلة..كانت بالأمس تجرى فى سعادة وسط عائلتها.. وتلعب مع باقى الأطفال فى براءة..فعلا أحسست أنكٍ دخلتى إلى الصورة وعدتى بالزمن لترى حال تلك الطفلة البريئة الشهيدة.. والزهرة التى تقطف من بستان الطفولة...
مبروك على الفوز بعمل مميز بجد..و من فوز لفوز ياغادة إن شاء الله
ثمة أسماء و ألقاب تبقى..بقاء الأرض..بقاء السماء..و بقاء الكلمات...
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...
.....
...:: و تبقى الكلمات ::...
...... صفحتى فى الأكاديمية ......
ثمة أشياء تتعلق حياتها بأماكنها..بتوابيت مغلقة تخشى الإبتعاد عنها...
رغم أن الحياة..قد تكمن فى هذا البعد...
.....
...:: و تبقى الكلمات ::...
...... صفحتى فى الأكاديمية ......
- Ghadat2009
- مشرفة قسم الكتابة
- مشاركات: 1481
- اشترك في: 02 فبراير 2009, 12:00 pm
- Real Name: غادة يسري
- Favorite Quote: كن جميلا ..... ترى الوجود جميلا :)
- verification: ID verified and trusted writer
- مكان: مصر الجميلة
Re: إعلان نتيجة مسابقة الشهر الخامس
الأمير الحائر كتب:..
طبعا واضح إن الفوز كله للبنات...مبرووووك ..و يا أحمد.. لا تعليق غير ( ) ...شكلك بقى وحش أوى ما تبصليش! أنت عارف إنى مش فى المسابقة يعنى أنت من اللى فى وش المدفع..ولو ماعملتش حاجة الشهر الجاى هتبقى دى نهاية فرقة حزب الرجال المسرحية وتعالى خميس وجمعة كده نحارب فى الألف قصة مش يبقى أكاديمية ومسابقة
و هكذا ...تنتهي أسطورة حزب ..لطالما صمد و لكنه ...بدأ ( يتفركش ) داخليا ...و ...هرب القبطان تاركا السفينة ..تغرق ...بأمان
حزب البنات ...يستعد للاحتفالات الشريرة
الأمير الحائر كتب:..
وأخيرا..غادة... مليون مبروك طبعا يازميلتنا المتميزة..حقيقى عمل رائع..والحقيقة إنى توقعت كل الأعمال الفائزة فى مسابقة هذا الشهر ستكون قطعا عن الحب! ربما لأن تعبير ( صورة ) دائما ما يوحى لنا بذكريات..أصدقاء..أحباء..صورة نراها لنعود بها إلى ماضينا..لكن لم أتوقع حقا أن يكون أحد قد تطرق إلى صورة واقعية مثل صورتك..صورة مؤلمة حقا..بشعة..وتحاولين إشعارنا بمدى بشاعة البشر حولها أكثر من بشاعة المشهد نفسه..بخستهم وهم يحاولون الحصول على ذلك السبق الصحفى! تلك هى الصورة الأكثر بشاعة و لا إنسانية..و أعتقد ما كنت سأقوله أيضا التقطته تنهيدة بقرائتها العميقة فعلا..أن كل من ينظر إلى هذه الصور يفكر فيها كجثة..لكنه لا يراها كطفلة..كانت بالأمس تجرى فى سعادة وسط عائلتها.. وتلعب مع باقى الأطفال فى براءة..فعلا أحسست أنكٍ دخلتى إلى الصورة وعدتى بالزمن لترى حال تلك الطفلة البريئة الشهيدة.. والزهرة التى تقطف من بستان الطفولة...
مبروك على الفوز بعمل مميز بجد..و من فوز لفوز ياغادة إن شاء الله
بتعليقك الرائع - كالعادة- تكتمل الصورة الجميلة المفرحة حقا !
صورة رأس الطفلة ...و آلاف الأطفال الذين ماتوا أو استشهدوا دون أن يفهموا حتى معنى كلمة ( حرب) ..بقدر ماهي مؤلمة و موجعة بل مبكية جدا لنا ... بقدر ما أصبحت مع الأسف بالفعل سلعة تباع و تشترى في سوق الصحافة و الإعلام ! و هذا الأمر بصراح - يزيد و يزيد نيران الألم و الغضب في النفوس ... تخيلت فعلا أني أكلمها ..مرة قبل استشهادها و مرة ...و تلك كانت مبكية لي جدا ...بع استشهادها ...تخيلت أنها تفتح عينيها بألم و حزن فظيع و تنظر باتجاه بلدها و أهلها ... بشرود و عدم استيعاب لما حدث لها ....
أريد هنا عدم الاكتفاء بشكرك على التحليل و التعليق العميق للعمل أو الأعمال الفائزة ...بل بكل عمل قرأته بكل هذا الاهتمام و العمق و التفهم ... و عملت على النعليق عليه بأمانة و تشجيع و نقد نبّاء بكل حب وود و عطاء .... أ
قول عن الجميع ...سلِمت يداك و دمت بكل خير
- mona
- أكاديمى نشيط
- مشاركات: 125
- اشترك في: 21 يناير 2009, 10:14 pm
- Real Name: منى سعيد عبد الخالق
- Favorite Quote: "كن نفسك"
- مكان: مصر
Re: إعلان نتيجة مسابقة الشهر الخامس
ماشاء الله عليكو كلكو بجد............مش عارفة اكتب رقم اقول مية ولا الف ولا مليووووووون مبروووووووووك ليكو وعليكو ...هبة ..رحاب..نهى...وغااااااااااادة اختى الغالية بجد يارب من نجاح الي نجاح ...والاهم من تميز الي تمييييييييييز.....مع الاعتذار الشديد عن التأخر ي التهنئة ولكنها الدراسة _ ربنا يرحمنا منها_ ....بس عايزة اقولكم بجد ان الاعمال مميزة جدا الشهر ده بكل ما فيها ومن فيها .....دعواتى الطيبة لكم دوما
مولاىّ إنى ببابك قدبسطت يدى ...من لى ألوذبه إلاك يا سندى.....
Re: إعلان نتيجة مسابقة الشهر الخامس
ألف مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك لأصحاب الأعمال المتميزة
و تمنياتي بمزيد من التوفيق
و تمنياتي بمزيد من التوفيق