عذرا يا محمد لسه شايفة الإجابة بتاعتك دلوقتيمحمد محمود كتب:ربنا يكفينا شر الكوارث
والله يا غادة اختبار غاية في الصعوبة من الناحية الإنسانية لأن الواحد ميستحملش يشوف غيره في ضيق ، فما بالك بالموت المحقق
لكن طالما الأمر شر لابد منه
فالحل من وجهة نظري حيكون كالآتي :
1- الطفلة
2- المرأة الحامل وذلك قياسا ً على أن الإسلام في وقت الحروب كان يوصي باالأطفال والنساء خيرا ً ، وهذا ظرف طاريء كالحروب
3- الطبيب لما يحمله من علم نافع للبشر على مر العصور فيجب أن نحافظ على هذا العلم بحياة هذا الطبيب
4- المغترب
5- الطيار وهو يجب من تلقاء نفسه أن يعلم أن شرفه المهني وتقاليد مهنته تجعله كالقبطان " آخر من يغادر المركبة " فكان يجب عليه أن يساعد في إنقاذ الركاب قبل أن يبحث عن النجاة لذاته ويترك الجمل بما حمل .
تمت بحمد الله
يارب نجحنا يارب
والله يا غادة إختبار غاية في الصعوبة وأخذ مني تفكير عميق جدا ً ، بس بصراحة فكرة 100%
أجمل حاجة في إجاباتك بشكل عام ..إنها عميقة و مبنية على أساس ديني في المقام الأول ثم ثقافي
و دي هي النتيجة :
اذا كان خيارك الأول (( الطفلة )) : الشخصية الحالمة - الغير واقعيه
ينظرون للحياة وكأنها جنه, يحبون المتع واللعب واللهو, يحلمون كثيرا وغير واقعيون, لا يفكرون في الموت ولا الماضي ولا المستقبل , حاضرهم بسيط ولذيذ, لا يعوفون المصاعب وإن واجهته يعاملونها ببيرود وتجاهل. لا يحلون المشاكل ولا يساعدون لكن روحهم وقادة ومتحمسون لكل شي جديد ويملون سريعا . يحبون الخير و ينظروف بصفاء وسطحية للأشياء, لا يك**ون تلقائيون عفويون. للناس من حولهم تأثير وللمجتمع سطوة كبيرة عليهم, منقادون للنظم والقوانين وإن حالوا كسرها أحيانا, يعتذرون بسرعه ولا يجاملون.
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بعبث. لا يفكرون كثيرا وإن كانت أحلامهم كبيرة, يتوقون للنتائج الجميلة وتغضبهم النهايات السيئة. غير صبورون ولا يتحملون المتاعب. حياتهم مرحه شفيفه ولا ذكريات تستعهم .
و طبعا اللي بيختار المرأة الحامل فده دليل انه عاطفي و بسيط في الوقت نفسه
و اختيار الطبيب بعدها : دليل الشخصية المتوازنة - الواقعية !