أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

المصرية كتب:جميلة يا زهراء فعلا كما قلت غادة ليك افكار جميلة وطاقة ابداع متجددة ربنا يوفقك يا زهرة واقرأليك اكتر واكتر .

أهلا يا رانيا
سعيدة باعجابك بالقصة و كلامك الحلو اللي دايما بتتحفيني بيه

و يل ريت لو أكون عند حسن الظن و أقدر أقدم الاحسن
تحياتي و حبي

بصراحة يا سلمى وبدون زعل .... انا اول ما شوفت العنوان الفرعى رسالة لن تقرأ روحت خارج وقمت قولت فى نفسى يا واد يا احمد دى كاتبة رسالة لن تقرأ يبقى ما تكسفهاش وتقرا ........ بس جت فى بالى تب كتبتها ليه قولت لا بقى هقرأ وقريت ولقيت ان فكرة القصة خطيرة مش حلوة بس اولا العنوان يشد وفى نفس الوقت يخلى الواحد يركز ايه هى الرسالة التى لن تقرأ بصراحة تسلم يداك وتحياتى ليك على القصة الرائعة

قصة هادفة رائعة..فكرة وأسلوبا وعنوان متميز يشد القارئ إليه
تميزت حقا فالأسلوب وانتقاء الكلمات بسلاسة أوصلت بها عدة رسائل هامة وخطيرة بمنتهى البراعة
ووصف حالها حتى أكاد أراها بشحوبها أمامي أشعر بمشاعرها التي أوصلتيها لنا ببراعة..
حقا هي رسالة للرفق بالقوارير(النساء)..فقد كرم الله المرأة وجعلها ملكة متوجة وقل من يفقه ذلك...
أحييك يا أختي الحبيبة سلمى فقد أبدع قلمك

فارس بلا جواد كتب:بصراحة يا سلمى وبدون زعل .... انا اول ما شوفت العنوان الفرعى رسالة لن تقرأ روحت خارج وقمت قولت فى نفسى يا واد يا احمد دى كاتبة رسالة لن تقرأ يبقى ما تكسفهاش وتقرا ........ بس جت فى بالى تب كتبتها ليه قولت لا بقى هقرأ وقريت ولقيت ان فكرة القصة خطيرة مش حلوة بس اولا العنوان يشد وفى نفس الوقت يخلى الواحد يركز ايه هى الرسالة التى لن تقرأ بصراحة تسلم يداك وتحياتى ليك على القصة الرائعة

أهلا يا أحمد ، بصراحة بحب جدا أقرا تعليقاتك المميزة دايما و بتغلب عليها الروح المرحة اللي بتميزك و أن ما أقدرش أزعل منك لكن بحب أشوف مداخلاتك

و عنوان الرسالة مش باقصد بيه عدم قراءة الموضوع طبعا إنما معناه جوا القصة ، و زي ما انت قلت الموضوع خطير و يا ريت يلقى التفاتة و اذان صاغية

باشكر مرورك و كلامك الجميل اللي باعتز بيه
تحياتي ليك أخويا العزيز

ريم كتب:قصة هادفة رائعة..فكرة وأسلوبا وعنوان متميز يشد القارئ إليه
تميزت حقا فالأسلوب وانتقاء الكلمات بسلاسة أوصلت بها عدة رسائل هامة وخطيرة بمنتهى البراعة
ووصف حالها حتى أكاد أراها بشحوبها أمامي أشعر بمشاعرها التي أوصلتيها لنا ببراعة..
حقا هي رسالة للرفق بالقوارير(النساء)..فقد كرم الله المرأة وجعلها ملكة متوجة وقل من يفقه ذلك...
أحييك يا أختي الحبيبة سلمى فقد أبدع قلمك

مساء الخير يا ريم
دائما بتنوريني بمداخلاتك الجميلة و اللي بتزيد قيمة الموضوع لأنو موضوع من غير مداخلات لا يكون قد وصل إلى الأعضاء
و دائما أيضا أعجب بتحليلاتك الدقيقة و لتي تكون في الصميم
و فعلا هي رسائل للرأفة بحال المرأة في هذا الزمن الذي يبدو و كأنه قد وصل إلى أعلى درجات التطور في حين مازال هناك من تعانين من من الجهل و الظلم

أشكر تشجيعك و كلامك الجميل يا أختي و صديقتي العزيزة

الزميلة المبدعة دوما الزهراء ... رسالة لن تقرأ نعم ، لكن يكفي أنها اوتيت الشجاعة كي تخط كلماتها ... رسالة تمس كل كيان ظلم وبخس حقه من أقرب الأقربين ... أعدها رسالة الي الأباء والأمهات ان يراعوا بناتهن فلذات الأكباد وقناديل البيوت كما يقول المثل الشائع .. رسالة الي كل الرجال الغلاظ ... ليقين الله في نسائهم وليعملن بوصية الحبيب صلي الله عليه وسلم" يا معشر الرجال، اتقوا الله في النساء فانهن لديكم عوان (أي أسيرات)" ... فما أرق رسالتك وما أبلغ معانيها وما أكثر ما أثارت في قلبي الشجن والتفاعل مع تلك الإبنة التي تحملت قسوة ابيها ثم بليت بزوج لايقل قسوة عن الأب ... نموذج رأيته مرارا وتفاعلت معه فما أجمل أن يجد قلما يهتم به و يألم له مثل قلمك ... الذي أكاد أسمع أنينه وهو يسطر كلمات الرسالة.
السيد فهيم

مساء الخير

زميلي العزيز السيد فهيم لقد سعدت كثيرا بمداخلتك الجميلة و المميزة كما اعتدنا منك ، و ما أكثر الرسائل التي لا تقرأ و تظل حبيسة خوفنا و استسلامنا و كانت هاته المرأة المسكينة مجرد مثال لكم الظلم الذي تعاني منه النساء بسبب الجهل و عدم فهم و استعاب تعاليم ديننا الحنيف كما يجب
و فعلا قد وجدت بعض الشجاعة لتكتب رسالة ظلت منذ زمن محتفظة بها و لكن سرعان ما تراجعت و ربما قد اعتادت على حياتها كما هي .

أشكر مداخلتك و كلامك الجميل الذي زاد من سروري و أتمنى لك التوفيق أخي العزيز

رائعة هى قصتك ياسلمى أحببت كثيرا رسالتك ...أحسست كثيرا ببطلتك المعذبة ...
ماأصعب أن يحرم الأنسان حتى من التعبير عما بداخلة ...ولكن هذا واقع أراه فى مجتمعنا دائما
وأكثر ما يتعذب من هذا الواقع هما النساء التى يملك قرارتهما غيرهم والتى يعيشوا ويموتوا وهم مسجنون
داخل هذه الحياة التعيسة ...فى البداية يكون الأب المتحكم فى مصائرهم وعندما يتزوجوا يتخيلوا أنهم سيستردوا
حريتهم ولكن يأتى الزوج ليتحكم أكثر وأكثر وعندما ينجبوا الأطفال يبدا ضعفهم يزاداد وتنتهى الحياة مثلما بدأت ..
شعرت بالضيق الشديد لحال هذه المرأة وهذا يرجع لأسلوبك الجميل فى توضيح التفاصيل وكلماتك المميزة فى التعبير عن حالها
جميلة هى قصتك ياسلمى فكرتها وأسلوبها وأحساسها فى منتهى الروعة
فى أنتظار المزيد من قصصك الجميلة ذات الأفكار المميزة ....
أتمنى لكِ كل التوفيق ياصديقتى الجميلة