أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

ماتت الكلمات حزنا كتب:كعادتك يا شاعرنا الجليل..تبهرني بكلماتك فلا اعرف من اين ابدأ...
لكن أكثر ما أعجبني في قصيدتك هذه المرة هي الفكرة..
أعجبتني تلك الدعوة التي تقدمها للأمة بأن تفيق من جرحها..
وتستعيد أمجادها التي طوتها السنين..
حقا جرح يأبى أن يتخثر..ففيك كل الخير أن تعبر عن رغبتنا
جميعا في أن تتغلب الأمة على جراحها وتستعيد ما فات..

أما عن اللغة...فبالطبع لا حاجة للكلام..فثراؤك اللغوي لم يعد بحاجة
لدليل ولا لتفصيل منا..ما شاء الله كلماتك حقا بليغة معبرة..في مكانها
المناسب تماما..و وضع كل كلمة في مكانها له حقا أثر في توصيل
الاحساس الذي تقصده تماما..

وبالطبع الاسلوب ايضا في منتهى البلاغة والعذوبة..
كعادتك في قصائدك توصل معنى كبير بأبسط الكلمات و أعذب الاساليب..
تنتقل بين الافكار ببساطة وسلاسة..فتسلسل القصيدة حقا رائع ومرتب..

كما اعجبني جدا ذكرك للقرآن الكريم..الرسول والصحابة والسامري ..
كل ذلك يعطي طابع ديني مميز للقصيدة..ويدل على ثقافتك الدينية الواسعة..
ويعطي للقصيدة مذاقا خاص..

امتعتنا كالعادة يا شاعرنا الجليل...
فالى المزيد من التقدم والابداع..
تقبل مروري..

السيد فهيم كتب:الزميل العزيز .. والشاعر المبدع محمد محمود ... لك من كل قلبي تحية ملؤها التقدير و الاعزاز ... فلا زلت تحمل علي عاتقك هم الأمة و قضية العروبة والاسلام ... مما يدل علي صدق العزيمة و صحة الطوية واخلاص النية ... لن أثني علي لغتك و لن أمدح فكرتك التي هي في الواقع قضية... قضيتك وقضيتي وقضية كل غيور مخلص لأمتنا العليلة... لكن سأمتدح اصرارك الدؤوب علي تناول هذه الموضوعات الجادة الفعالة ... فاكتب واكتب ... لا فض فوك ... ولا نفد مداد قلمك .... و لا نضب معين كلماتك و صورك الشعرية الجميلة.
السيد فهيم

الزهراء كتب:ماشاء الله ما شاء الله يا استاذي العزيز

ما أروع هذه القصيدة بمعانيها و أسلوبها و لغتها و موضوعها الذي يشغل فكر كل مواطن غيور على أمته و الدليل اختيارك السابق لموضوع المسابقة" حال أمتنا"

لقد كانت كلماتك ملامسة للقلب و الوجدان و تبث الحماسة في القلوب و هذا دور المثقف ان يعالج القضايا التي يؤمن بها و يدفع بغيره الى استشعارها و يحاول ايقاظها من جديد ان ركنت للراحة

بارك الله فيك و وفقك الى كل خير و اتمنى ان تمتعنا دائما بمثل هذه الأعمال المميزة

SmilerHeart كتب:اسلوبك جميل


بحييك من كل قلبي وتسلم ايدك