سمية : نعم ولما لا أسعد بمقدمها وقد جددت عهد الصمود على الحق وجادت بروحها من أجل حجابها وعفتها.
لقد ماتت مطعونة يا " سمية " .
سمية : والله لنعم الطعنة ولبئس الطاعن ، نعم طعنة تسكنني الجنان وتلقي بقاتلي في ظلمات الجحيم .
كود: تحديد الكل
المشرفون: Ghadat2009،نبضة...
كود: تحديد الكل
تنهيدة كتب:قصتك جميلة شعرت وكأنها وردة ألقيت بها على قبر هذه الشهيدة رحمها الله
جميل يامحمد أحساسك وتأثرك بهذا الحدث بجد أحيك على هذا الحماس
كانت فكرة رائعة هو أن تستقبل أول شهيدة فى الأسلام شهيدة هذا الزمان فهذا معناه أن مازال فى أمة محمد
من يدفع روحه من أجل نصرة ديننا الحبيب .. فجاءت قصتك لتأكد لنا بكل قوة أن مازال فى أمة محمد الخير دائما ...
وبالفعل هو ليس حلم بل هو رؤية صالحة من عبد صالح نقلتها لنا لتشعل بداخلنا الأمل فى انا من يدافع عن دينه
دماءه لا تضيع هباءً
عبرت بأسلوبك المميز عن حدث أثرنا فينا كثيرا وبلغتك البليغة أمتعتنا ....
أحيك من قلبى على هذه القصة واتمنى أن تمتعنا دائما بكتاباتك الذى تبث بداخلنا الكثير من المعانى الرائعة ...
تمنياتى لك بكل توفيق وجزاك الله كل خير
أختي الكريمة غادةGhadat2009 كتب:أخي المبدع الرائع محمد
بارك الله فيك .... تأثّرت جدا بقصتك الرائعة و أسلوبك المؤثر في سرد هذا الحلم .. الواقعي بإذن الله ...اللهم اجعل مثواها الجنة مع الشهداء و الأبرار و ارحم ابنها و احمه و حبب كل من حوله فيه ..اللهم آمين
أعجبني جدا تخيلك الرائع أن تكون أول شهيدة في الإسلام سمية في استقبال شهيدة حجاب اليوم مروة - رحمها الله تعالى - فلذلك معنى كبير
أسلوبك مناسب جدا لموضوع القصة ..فقد كتبتها بشاعرية عذبة و لغة ثرية ممتعة لمن يقرأ .. لاحظت فقط تكرار اسم ( سمية )
مع حماس الكتابة و استعادة ذكرى هذه الشهيدة الرائعة التي ضربت أروع مثل في الصمود و التحمّل في سبيل الله ..
استمتعت و فعلا تأثرت بفكرة و أسلوب قصتك البديعة
سلمت يداك ...و جزاك الله خيرا كثيرا