أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

أنا هقول الاول التعليق الشعرى


واجهتنى الصعاب فى طريق لقياكى
لكنها لم تمنعنى يوماً من أن أراكى
أمنحك زهرة من صميم قلبى الذى يهواكى
لا ترفضيها وأرحمى قلباً أحب رؤياكى
واجهتنى الصعاب فى طريق لقياكى
كنت على وشك الموت والرحيل عن دنياكى
لكنى تحملت الألم وقطفت زهرة من زهور حياتى
وجئت بها اليكى لكى يوماً لا أنساكى
بها جعلت قلبى عندك يبيت حتى موعد لقياكى
لا تتركينى وحيداً وعنى بعيداً ترحلين
فكيف تكون حياتى بعد رحيلك لا تذهبين
لا تذهبين فحياتى بدونك علي تهون
لا تذهبين فكلى امل أن يأتى يوم وعطفك لى تمنحين

تعليق تانى
يا معذبنى ويا مشعلقنى ويا مورينى الويل
قطيعة تقطعك واشوف نهارك ليل

[


ظننتك لن تاتى.. وطال ما انتظرت

ودوما تاتى.. وأنسى كم عانيت

عذربعد عذر ... صدقت أو كذبت

فى كل حال أرضى...وما من يوم شكوت

كفى عتابا و دعنا.. نرى اليوم بما اتيت

زهره مع كل عذر.. ارانى من الزهر اكتفيت

مساء الخير يا غادة ...

صورة رائعة بحق يا غادة ..

لها معنى جميل و رقيق و كلماتك زادتها جمالا و رقة ..

سبحان الله الحب موجود فعلا حتى بين الحيوانات .. فعلا اجمل مشاعر ربنا خلقها لنا هي مشاعر الحب ..

ما شاء الله على ابداعك و زوءك يا غادة .. ارجو المزيد .. و اتمنى لك ابداع وراء ابداع دائما ..

محمد محمود كتب:صورة رائعة يا غادة
بالفعل فجميع ما خلق الله من الكائنات تحيا حياتها بالحب والوفاء والرومانسية
لكن للأسف ليت الإنسان يتعلم من هذه الكائنات معنى الوفاء
تحياتي لك على الصورة الرائعة التي توضح عظمة الله في خلقه

أسعدني أن أعجبتك الصورة و تأملت فيها لتخرج بهذه المعاني الرائعة لكن توقعت منك تعليق من الشعر الرومانسي الرائع .. او المذكر بعظمة الله في خلقه ... تمنياتي لك بكل التوفيق إن شاء الله

donnabella كتب:قلبي يذوب هوىً ... و العمر يا عمري
يذوي و يزهره ... أن تقبلي عذري
البحر و الأشجار ... و الكون يسألني
مالي غدوت شريدا في التيه لا أدري
وكيف لا أشرد ... والحزنُ يملكني
واليومُ ألف سنة ... والليلُ كالدهرِ
لم نعرف الهجرَ .. أبداً بدنيانا
الآن أعْرِفهُ... ويلي من الهجرِ


أحمل إليكِ زهوراً ... بالدمعِ قد روِيَّت
والندمُ في ركبي .. و الشوقُ في صدري
أُشَفِعُ الذكرى ... وحنانُ عينيكِ
وكم حَنَت عيناك .. و لَملَمت زلّي
أقدمُ الزهرَ .. و أنثرُ العطرَ
وأسألُ اللهَ.. أن تقبلي زهري
____________________________________

جميلة قوي الصورة دي .. ده واضح إنو كان مزعلها مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووت

ربنا يكرمك يا نورا ..وانتي اللي روحك جميلة

أما تعليقك الشعري :

فصدقا ..ممتع جدا ..لدرجة أني أشفقت فعلا على السنجاب المسكين س11

شعرك ينسدل عذبا كعذوبة المياه الرائقة .. و فيه موسيقى راقية برقي كلماتك

سلمت يداك

تنهيدة كتب:

أحملنى ياصديقى فقد أفقدنى حنينى قوتى
محبوبتى تركتنى وكان الموت أهون عندى من فراقها
تمسك بى جيداً لأقدم لها زهور أعتذارى لعلها ترضى
وتشعر بنبض فؤادى
قد جاءت ياصديقى تُرى هل تقبل أعتذارى
لا تخف لا تخف ياصديقى
لو لم تكن ستقبل اعتذارك ماكانت آتت فى موعد لقأك
هكذا هى المرأه غضبها يذوب بزهرةً ندية وبسمة بريئة وكلمة رقيقة
تقدم ولا تخف بالحب ستموت كل الأخطاء ...
سامحينى ياحبيبتى وأقبلى زهرتى
أخترتها لكِ من بين آلاف الأزهار وحملتها بين يدى
وبين أوراقها وضعت قلبى ليقول لكِ أنه لك وحدك ولم يكن يوماً لغيرك
بكل الحب سأحمل زهرتك الرقيقة فأنا أغضب منك لآستمتع بعذب كلامك
وأنت تعتذر لى
____________________________________


تحفة الصورة ياغادة وتعليقك فوق الروعة كلماتك رقيقة ومعبرة جدااا عجببتنى أوى أوى بجد
وحشتنى جداا صورك الجميلة ياغادة الا بتظهر المواهب الرائعة
مع إنى بكرة الفران أوى أوى لكن بصراحة المنظر رومانسى جداااااااااااا...

شاعرتنا الجميلة نورا أيه الكلمات التحفة دى أنت بجد خليتى الفيران فى عنية عصفورين كناريا ...

كلماتك حقيقى أكثر من رائعة أثرتنى جداا ماشاء الله أختيارك للكلمات موفق جدا ومع أحساسك الصادق بتجعلى الكلمات تتغنى لوحدها بجد أنا بحب جدا أشعارك بتمنى أن دايما تمتعينا بكلماتك المليئة بالأحساس
عجنى أوى الجزء ده
أحمل إليك زهورا ... بالدمع قد رويت
والندم في ركبي .. و الشوق في صدري
أُشَفِعُ الذكرى ... وحنانُ عينيكِ
بجد جميلة جداااا..

بشكرك ياغادة على الصورة الجميلة الا بجد أمتعتنا بتعليقك أنت ونورا وفى أنتظار باقى مبدعين الأكاديمية ونداء لمحمد فين راح تعليقكك مينفعش تدخل القسم من غير تعليقك الشعرى الجميل مش هنقبل غير بكلماتك الرقيقة مش هينفع أى كلام تانى

إزيك يا نهاد ؟ بقالي حولي سبعميت ..تمنميت سنة ماشفتكيش س11

باشكرك الأول على اعجابك بالصورة و بالتعليق ...و طبعا لفتّي نظري للمرة التانية ( بعد صورة البط الصغيّر اللي كنت فاكراه كتكوت : و دلوقتي بتقوليلي ان ده فار ! مع اني طول الوقت فاكراهم سناجب ! )

عارفة اللي لفت نظري جدا لتعليقك الأدبي : انك اتكلمتي عن لسان كل واحد منهم في الصورة و عملتي حوار رقيق جدا بين الصديقين و بين الحبيبين ..و كأنّك حسيتي أو تخيلتي الموقف و مشاعر أبطاله


ماتغيبيش علينا كتير كده ...

نوّرتِ الصورة ..و أضفتِ ليها