صفحة 2 من 2

Re: شهيد

مرسل: 06 سبتمبر 2009, 10:35 pm
بواسطة محمد محمود
الأمير الحائر كتب:كعادتك يا أخى العزيز تكتب شعراً بطعم الإلقاء..فقلما أقرأ شعراً بالفصحى و أندمج بين أبياته إلى حد لا يجعلنى أقرأ فقط..بل أتخيل صوتاً نبراته مناسبة لكل عمل يقوم بقراءة الأبيات لى..
و هنا شعرت بصوت قوى..قوة هؤلاء الأبطال الذين وصفتهم.. و الذين تصاعدت أصواتهم مكبرة بعزم و قوة ترج السماء فى مثل هذا الشهر..و لم يفت على قلمك أن يذكرنا بتلك اللحظات و ذلك الإنتصار الذى ما زال يدرس فى كتب الفنون الحربية على أنه معجزة عسكرية بكل المقاييس..و لا يعرفون أن سبب هذا الإنتصار لم يكن مجرد أسلحة و خطط..بل كان السبب رجالاً..يحلم كل منهم..بذلك اللقب الذى أبدعت فى وصفه ها هنا.. شهيد...
تحياتى لك و لقلمك :) flower1

مرحبا ً بأخي الغالي وليد
أوحشني ردك كثيرا ً لكني أدعو الله أن يقويك ويوفقك ، فأنا أقدر تماما ً قدر انشغالك وأتمنى لك أن يحقق الله لك ما تتطلع إليه .
أشكرك على كلماتك الغالية وتعليقك الجميل .
وكما قلت فالشهادة حلم غالي لا يناله إلا من صدق في طلبه
فمن تمنى الشهادة بحقها نالها ولو مات على سريره
وفي سيدنا عمر بن الخطاب خير مثل لنا في ذلك حين قال :
" اللهم إني أسألك شهادة في سبيلك وموتة في بلد رسولك "
فقال له الصحابة كيف ذلك وقد حما الله المدينة المنورة من الغزاة فلا تقوم بها حرب .
فقال بيقين المؤمن : " يأتي بها الله أنى شاء "
صدق الله فصدقه الله ومات شهيدا ً وهو يصلي الفجر في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم

بارك الله فيك وأدام عليك التوفيق

Re: شهيد

مرسل: 07 سبتمبر 2009, 8:07 pm
بواسطة أحمد فرحات
السلام عليكم

أخي الحبيب محمد محمود

حرفك صادق

وشعورك نابع من قلب مرهف

وأسعدني الوجود هاهنا

أتمنى فقط أن تقرأ قليلا عن الأوزان

فوالله لعندك موهبة رائعة

أود أن تثقل بالدراسة

لأن قصائدك هي أفضل ماقرأت هاهنا

وأتمنى أن تكون في أبهى صورة

شكرا بكل لغات العالم أيها الحبيب

Re: شهيد

مرسل: 10 سبتمبر 2009, 1:44 pm
بواسطة محمد محمود
أحمد فرحات كتب:
السلام عليكم

أخي الحبيب محمد محمود

حرفك صادق

وشعورك نابع من قلب مرهف

وأسعدني الوجود هاهنا

أتمنى فقط أن تقرأ قليلا عن الأوزان

فوالله لعندك موهبة رائعة

أود أن تثقل بالدراسة

لأن قصائدك هي أفضل ماقرأت هاهنا

وأتمنى أن تكون في أبهى صورة

شكرا بكل لغات العالم أيها الحبيب
أخي العزيز أحمد فرحات
أنا من يجب أن يشكرك على كلماتك الرقيقة وشعورك الطيب الذي غمرتني به
رأيك الذي أعتز به كثيرا ً وأتمنى أن تعجبك أعمالي دائما ً لما تتمتع به يا زميلي العزيز
من حس مرهف ينبع من قصائدك
وأشكرك مرة أخرى على توجيهك الدائم لي ، فبالفعل أنا الآن أقرأ وأدرس الأوزان وأرجو أن
يوفقني الله لتطوير كتاباتي كل يوم عن سابقه
فلك كل احترام وتقدير
وأدام الله لي شعورك الطيب