الدار ...أو الوطن الذي باتت النساء و الأطفال فيه دون سقف من أمان حقيقي يحميهم من الأخساء المحتلون الذين لا يترددون في مواجهة النساء العزل بكل شراسة ..بل لا يتورعون عن قتل الأطفال و حتى الرضع منهم ... فهم من الجبن بحيث يخشون أن يشب اللطل فيذود عن أهله و ...داره ... التاريخ يعيد نفسه للأسف
قصة مؤلمة إنسانيا ... موضوعها مؤثر و مؤسف
لكنها ممتعة أدبيا ... بلاغة و براعة لغوية ماشاء الله
و المفردات أو الكلمات مختارة بروعة ..معبرة جدا عن تلك الصورة التي تراءت أمام أعين كل من يقرأ القصة ...
تبدع من جديد يا أديبنا العزيز السيد ..موضوعا و أسلوبا
Ghadat2009 كتب:الدار ...أو الوطن الذي باتت النساء و الأطفال فيه دون سقف من أمان حقيقي يحميهم من الأخساء المحتلون الذين لا يترددون في مواجهة النساء العزل بكل شراسة ..بل لا يتورعون عن قتل الأطفال و حتى الرضع منهم ... فهم من الجبن بحيث يخشون أن يشب اللطل فيذود عن أهله و ...داره ... التاريخ يعيد نفسه للأسف
قصة مؤلمة إنسانيا ... موضوعها مؤثر و مؤسف
لكنها ممتعة أدبيا ... بلاغة و براعة لغوية ماشاء الله
و المفردات أو الكلمات مختارة بروعة ..معبرة جدا عن تلك الصورة التي تراءت أمام أعين كل من يقرأ القصة ...
تبدع من جديد يا أديبنا العزيز السيد ..موضوعا و أسلوبا
الزميلة المبدعة غادة ... اشكرك علي قراءتك المثمرة ... ومقدمتك العميقة الأثر ... لازلت مصرا ان هذا دورنا ... أن نظل نكتب ونكتب حتي نجد لكلماتنا صدي ... فهم ادعوا كذبة و أجبروا العالم أن يصدقها ... ولازالوا يرددونها ويتباكون مبتزين العالم حتي اليوم ...أعني بذلك أكذوبة الهولوكوست ... وإن افترضنا و كانت حقيقة؟! ... فما يفعلونه من مذابح وجرائم في فلسطين فاق كل الحدود...و لا يوصف بأي وصف أو تشبيه .. يكفي أن يري العالم الصورة الحقيقية بصدق وواقعية ... قرأت مؤخرا علي أحد المواقع المتطاولة (لن أذكر اسمه لأنه أحقر من أن يذكر) تدعوا مؤسسته الي ورق تواليت مكتوب عليه القرآن الكريم ... وتدعي تلك اليهودية المتطاولة أن أدولف هتللر كان مسيحيا صالحا وحينما قرأ كتاب المسلمين المسمي قرآن .. اسلم في السر وتحول الي إرهابي و نازي و ارتكب محارق الهولوكوست الشهيرة ... اترون الكذب والادعاء والنصب وقلة الأدب وصلت لفين؟!... يبقي نكتب فضايحهم اللي شايفاها العالم صوت وصورة واللا نفضل دافنين رؤسنا زي النعام .... الكلام ده باقوله كتير وبردده لأن في ناس تهاجم هذا النوع من الأدب وتصفه بالمباشرة والملل والتقليدية ... تقليدي تقليدي .. بس الرسالة توصل .. اللهم بلغت ، اللهم فاشهد... اشكرك يا غادة انك اديتيني فرصة للفضفضة.
السيد فهيم
القصة فعلا تميل و بشدة للمشهد
مشهد يتكرر كثيرا
ربما يرمز الدار للوطن
اللي ربنا يسهل و ميتدمرش س11
اللغة جميلة و سلسة جدا
و زي ما قالت اسماء
انا حسيت بصوت القصة
و دي برعة كبيرة
هبة خميس كتب:القصة فعلا تميل و بشدة للمشهد
مشهد يتكرر كثيرا
ربما يرمز الدار للوطن
اللي ربنا يسهل و ميتدمرش س11
اللغة جميلة و سلسة جدا
و زي ما قالت اسماء
انا حسيت بصوت القصة
و دي برعة كبيرة
تحياتي
الناقدة المبدعة هبة خميس .... أشكرك علي رأيك المشجع ... وكلماتك الرقيقة .... و اتمني أن أكون دوما عند حسن الظن.
السيد فهيم
لم تكن كلمات تقرأ ولكنه رسم لمشهد حقيقى رُسم ببراعة وأحساس عالى جدا
جعلنا نراه ونشعر به أكثر من أننا نقرأه كعمل أدبى نستمتع به
أحيكِ كثيرا على هذه الصورة الحقيقية التى جعلتنا نراه من يين كلماتك جاءت التفاصيل
معبرة جدااا لأحسايس هذه الإنسانه فشعرت بخوفها على طفلها ودارها ترجمت أحساسها بكلمات جعلتنا بالفعل نرى ونشعر بهذا المشهد التى ربما نراه كل يوم ولكن عندم تترجم الكلمات الأحساس بالألم فتأثر أكثر فى القلب والنفس
أحيكٍ مره أخرى ياأخى العزيز على قصتك الرائعة والمميزة فى الأسلوب والفكرة واختيار التعبيرات ..
أتمنى لك المزيد من الكتابات الهادفة والمعبرة عن آلام الأمه
زميلي الفاضل السيد فهيم /
أحييك على قصتك التي وصفتها لنا بألم صادق و مشاعر نبيلة ..... و أعتقد انك تقصد بالدار فلسطين الجريحة المعذبة ...... و هذه صورة رائعة منك ........ استخدمت اسلوب سلس و وصفت بدقة بالغة كل ما يحدث و كأننا نرى الصورة المؤلمة بأعيننا ......
أتمنى لك دوام الإبداع و التوفيق ....
عزيزي كاتب هذه القصة ، ما سطره قلمك لم يؤثر فيّ كما هو مفترض .. لأن ما سطرته لم يتجاوز ما نراه على شاشات التليفزيون
لكي تكتب قصة في هذا السياق ، لابد أن تثير تعاطف القارئ مع أحداثك وشخوصك .. وهذا ما لم أجده في القصة
لاشك أن هناك موهبة ، وأنا الجديد في الأكاديمية ولا أعرف كل الناس بشكل جيد ، إلا أنها موهبة تحتاج لكثير من الصقل
أتعشم أن يكون رأيي مفيداً لا يثير استياءك .. تحياتي
الحقيقة أن القصة مكثفة وعميقة وذات مستوي أدبي مميز ولكني أري أنها وقعت في خطأ درامي فمن هم أصحاب تلك الجرافات هل هم المستعمرون فعلاً الذين حلوا علي الأراضي والديار أم هم قوة البلدية مثلاً والبناء غير شرعياً الحقيقة إستمتعت بقراءتها لثلاث مرات ولكن هذا السؤال الغبي ظل غبياً يتأرجح في رأسي كلما أعدت القراءة لذلك آحببت أن أسأله وأريح نفسي
عزيزي كاتب هذه القصة ، ما سطره قلمك لم يؤثر فيّ كما هو مفترض .. لأن ما سطرته لم يتجاوز ما نراه على شاشات التليفزيون
لكي تكتب قصة في هذا السياق ، لابد أن تثير تعاطف القارئ مع أحداثك وشخوصك .. وهذا ما لم أجده في القصة
لاشك أن هناك موهبة ، وأنا الجديد في الأكاديمية ولا أعرف كل الناس بشكل جيد ، إلا أنها موهبة تحتاج لكثير من الصقل
أتعشم أن يكون رأيي مفيداً لا يثير استياءك .. تحياتي
الزميل العزيز : أحمد ، لم يطلب من أحد اي نوع من الطبطبة ... وليس من المفترض ان يثار استيائي ، أو استياء أي زميل فاضل في أكاديميتنا الموقرة .... أشكرك علي مرورك الكريم ، وأقدر رأيك و أحترمه بشدة لأنه في النهاية رأيك الخاص ووجهة نظرك في عمل راق أو لم يرق لك ، أشكرك علي تكبد عناء القراءة .
السيد فهيم
