إعلان نتيجة مسابقة الشهر الثانى عشر و الأخير من العام الأول
مرسل: 06 ديسمبر 2009, 4:01 am
الزملاء الأعزاء أعضاء الأكاديمية,
ربما أصعب اللحظات تكون لحظات النهاية و الوداع, لكن فى حالتنا هنا و مع وداعنا لعام أول من المسابقة لن يكون الأمر بهذه الصعوبة, فالنهاية سيتبعها بعد ساعات قلائل بإذن الله بداية لعام جديد من المسابقة و إعلان الشهر الأول من مسابقة العام الجديد.
و مع إعلاننا هنا لنتائج الشهر الثانى عشر و الأخير من العام الأول للمسابقة, تنتهى المسابقات الشهرية لهذا العام مع إكتمال عدد الفائزين و الأعمال ستة و ثلاثون عملاً فائزاً, ثلاثة أعمال عن كل شهر من شهور سنة المسابقة التى بدأت بتاريخ 11 - 11 - 2009 , و يبقى لهذا العام التصفيات النهائية بين اثنتى عشرة مرشحاً هم الفائزين الأوائل عن شهور المسابقة, ليخرج فى النهاية ثلاثة فائزين اوائل يمثلون المسابقة عن عامها الأول, و سيتم إعلان كل تلك التفاصيل و سجل أسماء الفائزين فى موضوع منفصل بإذن الله تعالى.
و الأن مع إعلان نتيجة مسابقة الشهر الأخير من العام الأول, و التى كانت فى مجال القصة القصيرة بعنوان (حلم), و قد كان مستوى معظم الأعمال متميزاً خلال هذا الشهر, و كان أكثر الشهور فى عدد الأعمال المقدمة أيضاً منذ بداية المسابقة, و هو ما نلتمس به العذر للأساتذة أعضاء لجنة التحكيم عن التأخير فى إجرائات التحكيم لإعطاء كل عمل حقه, و لهذا أيضاً نود ان نشكر كل من شارك فى المسابقة على المستوى المتميز للأعمال و نتمنى لهم كل التوفيق فى الشهور القادمة مع العام الثانى من المسابقة.
نتيجة المسابقة:
نلتقى فى المركز الثالث مع حلم من الأحلام التى نحلم بها جميعا دوما رغم يقين علمنا أنها مستحيلة الحدوث, يروى العمل ببساطة و تلقائية هذا الحلم البعيد, و إن كانت الصياغة اللغوية للعمل كانت مبسطة أيضاً بشكل زائد, أهم ما يجب أن نذكره هنا أن العمل فكرته جيدة و لو زاد عمق اللغة و الأسلوب لكان فى صالح العمل أكثر, و ما يصف ذلك بشكل أدق هو تعليق الدكتور محمد عبد الغفار أحد الأساتذة الأعزاء أعضاء لجنة التحكيم عن العمل بعبارة فضلنا ذكرها للفائدة: (يحتاج إلى مزيد من المجهود فى البحث عن الكلمات و بدائل الكلمات كى لا تكون التعابير مغرقة فى الجمود لمجرد إيصال المغزى دون الإنتباه إلى لغة و أدبية النص)
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة بالمركز الثالث, مع تمنياتنا بالتطور الأدبى و التقدم نحو الأفضل دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثالث
***
و فى المركز الثانى لنا لقاء مع حلم آخر, حلم يتمثل فيه التنصل من الواقع بأقسى صوره, إلى حد الهروب تماماً من هذا الواقع و إنكاره بل والكذب على النفس و الأخرين حيال هذا الواقع دون محاولة تغييره إلى الأفضل, ليبقى صاحبه معلق بين عالمين, استطاع العمل أن يلقى الضوء بتكثيف مميز على العديد من القضايا, نترك لكم قراءة العمل و التعليق عليها, لكننا نود بشكل خاص تهنئة الفائزة على استمرار تميزها, فهو الفوز الثالث لها على مدى ثلاثة شهور متواصلة من عمر المسابقة, نحييها على هذا النشاط الأدبى المتميز, و نتمنى لها دوام الفوز و النجاح بإذن الله تعالى.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة بالمركز الثانى, مع تمنياتنا لها بكل توفيق,
المركز الثانى
***
و لقائنا الأن مع المركز الأول, و حلم سيدة الحكايات, عنوان متميز تصدر قصة تجذب قارئها من اول سطورها, و تحمل له بين كل سطر حكاية اخرى من حكاياتها, الحقيقية منها و غير الحقيقية, حكاياتها الماضية أو المؤجلة, كان إستخدام فقرات الشعر بين سطورها أخاذاً غير مقحم, بل أكمل إنطباع الحكاية الذى ميز حلم سيدة الحكايات.
تهانينا للفائزة على تواجدها فى صفوف الفائزين للمرة الثانية و التقدم هذه المرة إلى المركز الأول, و تمنياتنا لها بالمزيد من النجاح بإذن الله تعالى.
المركز الأول
***
و لقائنا الأخير الذى لا نستطيع أن نصف مدى سعادتنا به دوماً, و هو لقائنا مع لوحة شرف الأكاديمية, و هى هذه المرة تسجيل للفترة من 11 أكتوبر إلى 11 نوفمبر, و فى الحقيقة فسر سعادتنا أن انتقاء الأعمال للعرض فى لوحة الشرف لا يأتى إلا بعد قراءة كل الأعمال خلال هذه الفترة, و هو ما يمكننا من إكمال قراءة الأعمال التى لم نستطع قرائتها فى حينها, و أن نقدر تلك الأعمال بشكل يليق بها فى لوحة شرف الأكاديمية, لهذا نهنئ كل من يرى اسمه أو عمله فى لوحة الشرف, كما نتمنى أن يكون المانع خيراً وراء ابتعاد أسماء افتقدناها و اعتدنا أن تكون متصدرة دائماً للوحات شرف الأكاديمية بكل تميز كما هى متصدرة دائماً قلوب زملائهم فى الأكاديمية, و لهؤلاء جميعاً نتمنى أن يكونوا بكل الخير و أن تمر أى ظروف لديهم بسلام لنسعد جميعاً بوجودهم معنا مرة أخرى.
عرض لوحة الشرف
أطيب تمنياتنا لكل أعضاء الأكاديمية,
فريق الأكاديمية.
ربما أصعب اللحظات تكون لحظات النهاية و الوداع, لكن فى حالتنا هنا و مع وداعنا لعام أول من المسابقة لن يكون الأمر بهذه الصعوبة, فالنهاية سيتبعها بعد ساعات قلائل بإذن الله بداية لعام جديد من المسابقة و إعلان الشهر الأول من مسابقة العام الجديد.
و مع إعلاننا هنا لنتائج الشهر الثانى عشر و الأخير من العام الأول للمسابقة, تنتهى المسابقات الشهرية لهذا العام مع إكتمال عدد الفائزين و الأعمال ستة و ثلاثون عملاً فائزاً, ثلاثة أعمال عن كل شهر من شهور سنة المسابقة التى بدأت بتاريخ 11 - 11 - 2009 , و يبقى لهذا العام التصفيات النهائية بين اثنتى عشرة مرشحاً هم الفائزين الأوائل عن شهور المسابقة, ليخرج فى النهاية ثلاثة فائزين اوائل يمثلون المسابقة عن عامها الأول, و سيتم إعلان كل تلك التفاصيل و سجل أسماء الفائزين فى موضوع منفصل بإذن الله تعالى.
و الأن مع إعلان نتيجة مسابقة الشهر الأخير من العام الأول, و التى كانت فى مجال القصة القصيرة بعنوان (حلم), و قد كان مستوى معظم الأعمال متميزاً خلال هذا الشهر, و كان أكثر الشهور فى عدد الأعمال المقدمة أيضاً منذ بداية المسابقة, و هو ما نلتمس به العذر للأساتذة أعضاء لجنة التحكيم عن التأخير فى إجرائات التحكيم لإعطاء كل عمل حقه, و لهذا أيضاً نود ان نشكر كل من شارك فى المسابقة على المستوى المتميز للأعمال و نتمنى لهم كل التوفيق فى الشهور القادمة مع العام الثانى من المسابقة.
نتيجة المسابقة:
نلتقى فى المركز الثالث مع حلم من الأحلام التى نحلم بها جميعا دوما رغم يقين علمنا أنها مستحيلة الحدوث, يروى العمل ببساطة و تلقائية هذا الحلم البعيد, و إن كانت الصياغة اللغوية للعمل كانت مبسطة أيضاً بشكل زائد, أهم ما يجب أن نذكره هنا أن العمل فكرته جيدة و لو زاد عمق اللغة و الأسلوب لكان فى صالح العمل أكثر, و ما يصف ذلك بشكل أدق هو تعليق الدكتور محمد عبد الغفار أحد الأساتذة الأعزاء أعضاء لجنة التحكيم عن العمل بعبارة فضلنا ذكرها للفائدة: (يحتاج إلى مزيد من المجهود فى البحث عن الكلمات و بدائل الكلمات كى لا تكون التعابير مغرقة فى الجمود لمجرد إيصال المغزى دون الإنتباه إلى لغة و أدبية النص)
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة بالمركز الثالث, مع تمنياتنا بالتطور الأدبى و التقدم نحو الأفضل دائماً بإذن الله تعالى.
المركز الثالث
***
و فى المركز الثانى لنا لقاء مع حلم آخر, حلم يتمثل فيه التنصل من الواقع بأقسى صوره, إلى حد الهروب تماماً من هذا الواقع و إنكاره بل والكذب على النفس و الأخرين حيال هذا الواقع دون محاولة تغييره إلى الأفضل, ليبقى صاحبه معلق بين عالمين, استطاع العمل أن يلقى الضوء بتكثيف مميز على العديد من القضايا, نترك لكم قراءة العمل و التعليق عليها, لكننا نود بشكل خاص تهنئة الفائزة على استمرار تميزها, فهو الفوز الثالث لها على مدى ثلاثة شهور متواصلة من عمر المسابقة, نحييها على هذا النشاط الأدبى المتميز, و نتمنى لها دوام الفوز و النجاح بإذن الله تعالى.
تهانينا و تهانى لجنة التحكيم للفائزة بالمركز الثانى, مع تمنياتنا لها بكل توفيق,
المركز الثانى
***
و لقائنا الأن مع المركز الأول, و حلم سيدة الحكايات, عنوان متميز تصدر قصة تجذب قارئها من اول سطورها, و تحمل له بين كل سطر حكاية اخرى من حكاياتها, الحقيقية منها و غير الحقيقية, حكاياتها الماضية أو المؤجلة, كان إستخدام فقرات الشعر بين سطورها أخاذاً غير مقحم, بل أكمل إنطباع الحكاية الذى ميز حلم سيدة الحكايات.
تهانينا للفائزة على تواجدها فى صفوف الفائزين للمرة الثانية و التقدم هذه المرة إلى المركز الأول, و تمنياتنا لها بالمزيد من النجاح بإذن الله تعالى.
المركز الأول
***
و لقائنا الأخير الذى لا نستطيع أن نصف مدى سعادتنا به دوماً, و هو لقائنا مع لوحة شرف الأكاديمية, و هى هذه المرة تسجيل للفترة من 11 أكتوبر إلى 11 نوفمبر, و فى الحقيقة فسر سعادتنا أن انتقاء الأعمال للعرض فى لوحة الشرف لا يأتى إلا بعد قراءة كل الأعمال خلال هذه الفترة, و هو ما يمكننا من إكمال قراءة الأعمال التى لم نستطع قرائتها فى حينها, و أن نقدر تلك الأعمال بشكل يليق بها فى لوحة شرف الأكاديمية, لهذا نهنئ كل من يرى اسمه أو عمله فى لوحة الشرف, كما نتمنى أن يكون المانع خيراً وراء ابتعاد أسماء افتقدناها و اعتدنا أن تكون متصدرة دائماً للوحات شرف الأكاديمية بكل تميز كما هى متصدرة دائماً قلوب زملائهم فى الأكاديمية, و لهؤلاء جميعاً نتمنى أن يكونوا بكل الخير و أن تمر أى ظروف لديهم بسلام لنسعد جميعاً بوجودهم معنا مرة أخرى.
عرض لوحة الشرف
أطيب تمنياتنا لكل أعضاء الأكاديمية,
فريق الأكاديمية.