أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

الأمير الحائر كتب:هايلة جدا جدا...حقيقى أسلوب مناسب للفكرة وبينها جدا أكتر من لو كانت بالفصحى...ويمكن التوفيق فى إختيار اللغة المناسبة للموضوع أكبر سبب لإعجابى بالقصيدة مع أفكارها اللى كلنا فعلا فكرنا فيها...وإزاى ناس كتير شافت أوباما كأنه البطل المنقذ اللى جاى يغير الكون! مع إن ده بردوا اللى قلناه لما جه بوش! وده بيبين فعلا عقدة أمريكا اللى بقت فى أذهان العرب هى زعيمة الكون وبالضرورة أى تطور للزعيمة دى هيبقى تطور للبشر كلهم!
بحييكى ياغادة على القصيدة ويمكن أول مرة أقرى عمل بيتكلم على الموضوع ده بواقعية..وبالنسبة لأوباما ابن حسين...فهو مش معانا طبعا..هو مع أمريكا..وأمريكا دايما مع الناس التانيين...

كلماتك الرائعة بتحمسني جدا جدا فألف شكر لسرعة التعليق و روعته

بالنسبة لأوباما فالكلام و التوقعات منه كتيرة بشكل مغالى فيه ... لتعدد ثقافاته ووعوده الانتخابية ! لكن المحزن ان احنا بنستنى من امريكا الكلمة الأخيرة في معظم أمورنا العربية و احيانا حتى المحلية ... يارب ده يتغير في يوم من الأيام

mona كتب:حلوة جداااااااااااا يا غادة ماشاء الله ...وفعلا العامية كانت مناسبة للقصيدة دي اوي ويمكن دا لان الانسان لما بيكون متحمس اوي في الكلام او الكلام خرج علي لسانه بسرعة وطلقائية بيكون غالبا بالعامية ...بحيكي كتييير..وعجبتني اوي " و جنبها صورتك الهايلة
قال بيقولوا هيعدل المايلة"......

أشكرك جدا يا منى على تعليقك الرائع ده

و سعيدة ان التعبير ده عجبك ووصلك !
و بقولك من تاني بجد نورت أكاديميتنا الجميلة

hala كتب:جميلة يا غادة ... واجمل ما فيها : طزاجة الفكرة .. وبساطة الاسلوب.

أشكرك على مرورك و تعليقك الجميل (بس ايييه الهدوء اللي بقلق ده؟)

وانا اللي كنت قلقانة من تعليقك ؟

لماحة والله ... برافو عليكى ... على فكرة تقدرى تعرفى اخبارى من طريقتى فى الرد و التعليق... بس على فكرة ... ده الهدوء اللى بيسبق العاصفة..... كلام فى سرك... بجهز قنبلة فوسفورية للحزب اياااه .