أستنى ياسنينى

[تنهيدة]

أستنى شوية ياسنينى ...
ليه بتجرى وسيبانى ...وواخده معاكى أحلامى ...
ولا أنتى حتفضلى تجرى وتسيبينى وقفه مكانى ....
من كام سنة فاتوا كنت شايفة الدنيا حلوة والورد مزين أحلامى ...
دلوقت بقيت خايفة من بكرة ...وبعمل حساب للثوانى ...
كنت دايما بشوف الناس بقلبى وأحس كلامى قبل ماينطقه لسانى...
دلوقت بخاف من قلبى وأخاف أتكلم لتفكرنى الناس بنافق ..
ما الناس نسيت معنى الحب .. وبيعتبوا كمان على لسه بيعرف يحب ...
لكن طول ما قلبى بينبض وبيعرف لسه يحب ....
مرى ياسنينى وفوتى ..
وخدى معاكى أحلى سنيني لو فات النهارده أكيد بكرة حيجى....
ولو حلمى القديم حيمشى قبل مايتحقق ححلم حلم جديد بأمل أكبر...
وحتكلم بأحساسى وحعبر عن كل اللى فى قلبى وطالما الكل ماشى ...
ليه أخاف أحب .. وليه أسجن أحلامى...
أنا حبيت أمبارح بكل مافيه وححب بكرة لانه حيجى ومش حيستنانى ..
ححلم أن أيامى الا سيبتنى مشيت معاه كل أحزانى وحفتكر منه الذكرى الحلوه ..
وحنسى منه جراحى ...حفتكر أصدقاء حبيتهم وحنسى أنهم نسيونى ...
حفتكر ناس كتير عشت بحبهم وحنسى كل الا جرحونى ...
حعيش أيامى الجايه بأمل أن أقابل الحب ...ويكفينى أنى حعيش الحياة بحب ...

[Ghadat2009]

خاطرة جميلة جدا فعلا .... الأسلوب صادق و معبر و المفردات رقيقة .. لكن الأكثر روعة فيها هو ماتحمله في طياتها : ففي النصف الأول كانت الكلمات تقطر حزنا و شجنا و بداية يأس و احباط ... و فجأة ...عند لحظة - في وسط الخاطرة تقريبا - بدأ التمرد على هذا الإحساس السلبي بكل مافي ... ورفض الاستسلام للمؤثرات المحبطة أيا كانت ...و نسيان الجراح من المحبين و أي اساءة من أيا كان ... و الإصرار على الحب للجميع و للحياة نفسها مهما كانت النتيجة ! و كأن هناك قناعة داخلية تامة بأن الحب هو أجمل ما في الحياة حتى لو مرت الحياة دون تحقيق بعض الأحلام على جميع المستويات !
و الرائع جدا .. هو فكرة رفض اليأس نفسه.. بمعنى : أنه حتى لو فاتت أو مرت سنين و ضاعت بعض فرص في تحقق أحلام قديمة .. فهناك أحلام جديدة ممكن أن تتحقق .. منتهى الأمل و حب الحياة و عدم اضاعتها في البكاء على اللبن المسكوب كما يقولون !
خاطرة جميلة و رقيقة و عميقة و قوية المعنى ....و تصلح لأوقات كثيرة جدا
سلمت يداك !

[الأمير الحائر]

روعة! لماذا ليست قصيدة...؟ أعتقد أنها كانت ستكون قصيدة رائعة...وقد اتبعتى وزن فعلا أى أن تنظيمها كقصيدة كان سيكون بسيطا وكانت ستكون منظمة أكثر فى شكل قصيدة...لأن شكلها الأن وأنا أقرأها بالفعل وكأنها كتبت للشعر وليست كخاطرة
لكن فى أى شكل كانت...فهى رائعة...فكرة عتاب السنين...وكيف أنها تهرب من بين أيدينا وتأخذ الأحلام والأمال معها..لكن كعادتك ياتنهيدة لم تفقدى الأمل وعاد يرفرف فى نهاية الخاطرة معلنه بأنك ستتذكرى فقط الفرحة وستنسى الأحزان..ستتذكرى الحب وتنسى الجراح..وهذا حقا إحساس رائع..يجعلنا نكمل حياتنا ونعيش بالأمل حتى لو كان كل مايحيط بنا يحاول إفقادنا إياه..فالأيام كما ذكرتى بين سطور خاطرتك الرائعة..تجرى..لكن يوما جديدا يأتى..قد يحمل بين ساعاته..الأمل...
خاطرة رائعة ياتنهيدة..وإن كنت أعتقد أنها بداية واضحة لكتابتك الشعر أيضا..وأتمنى لكى التوفيق فى كل ماتكتبين دائما بكل إحساس وصدق...

[تنهيدة]

خاطرة جميلة جدا فعلا .... الأسلوب صادق و معبر و المفردات رقيقة .. لكن الأكثر روعة فيها هو ماتحمله في طياتها : ففي النصف الأول كانت الكلمات تقطر حزنا و شجنا و بداية يأس و احباط ... و فجأة ...عند لحظة - في وسط الخاطرة تقريبا - بدأ التمرد على هذا الإحساس السلبي بكل مافي ... ورفض الاستسلام للمؤثرات المحبطة أيا كانت ...و نسيان الجراح من المحبين و أي اساءة من أيا كان ... و الإصرار على الحب للجميع و للحياة نفسها مهما كانت النتيجة ! و كأن هناك قناعة داخلية تامة بأن الحب هو أجمل ما في الحياة حتى لو مرت الحياة دون تحقيق بعض الأحلام على جميع المستويات !
و الرائع جدا .. هو فكرة رفض اليأس نفسه.. بمعنى : أنه حتى لو فاتت أو مرت سنين و ضاعت بعض فرص في تحقق أحلام قديمة .. فهناك أحلام جديدة ممكن أن تتحقق .. منتهى الأمل و حب الحياة و عدم اضاعتها في البكاء على اللبن المسكوب كما يقولون !
خاطرة جميلة و رقيقة و عميقة و قوية المعنى ....و تصلح لأوقات كثيرة جدا
سلمت يداك !

سلمت يداك أنت ياغادة على كلماتك الرقيقة وتحليلك الأكثر من رائع للخاطرة فكلماتك هى التى أعطت للخاطرة جمالا ...وشعرت وكأنك تقرأى أحساسى الداخلى فأنا فعلا بداخلى قناعة بأن الحب هو أجمل مافى الحياة ولابد أن نحافظ عليه مهم كانت الظروف حتى لو أحتفظنا به بداخلنا فقط فالابد أن نعيش الحياة بحب...أشكرك كثيرا ياغادة وأتمنى من الله أن تمتلىء حياتك بالحب والأمل وتنالى دائما ماتتمنيه

[تنهيدة]

روعة! لماذا ليست قصيدة...؟ أعتقد أنها كانت ستكون قصيدة رائعة...وقد اتبعتى وزن فعلا أى أن تنظيمها كقصيدة كان سيكون بسيطا وكانت ستكون منظمة أكثر فى شكل قصيدة...لأن شكلها الأن وأنا أقرأها بالفعل وكأنها كتبت للشعر وليست كخاطرة
لكن فى أى شكل كانت...فهى رائعة...فكرة عتاب السنين...وكيف أنها تهرب من بين أيدينا وتأخذ الأحلام والأمال معها..لكن كعادتك ياتنهيدة لم تفقدى الأمل وعاد يرفرف فى نهاية الخاطرة معلنه بأنك ستتذكرى فقط الفرحة وستنسى الأحزان..ستتذكرى الحب وتنسى الجراح..وهذا حقا إحساس رائع..يجعلنا نكمل حياتنا ونعيش بالأمل حتى لو كان كل مايحيط بنا يحاول إفقادنا إياه..فالأيام كما ذكرتى بين سطور خاطرتك الرائعة..تجرى..لكن يوما جديدا يأتى..قد يحمل بين ساعاته..الأمل...
خاطرة رائعة ياتنهيدة..وإن كنت أعتقد أنها بداية واضحة لكتابتك الشعر أيضا..وأتمنى لكى التوفيق فى كل ماتكتبين دائما بكل إحساس وصدق...

مرورك هو الرائع ياوليد بالنسبة لانها خاطرة وليست قصيدة ..فعندما كتبتها فكرت بالفعل أن أسجلها فى قسم الأشعار ولكن ترددت ...ولكن بعد كلماتك سأفكر بالفعل أن أكتب شعرا ...ولكن لا تعود تتطلب منى ان أتوقف فأنت الذى شجعتنى ولكنى سعيدا كثيرا أنى استطعت فى توصيل الأحساس والفكرة سواء كانت خاطرة او شعرا ...فانا عندما كتبتها كان يوجد شعورحقيقى بداخلى أن أعاتب السنينن كنت أشعر بالهم وأقتحام اليأس لأملى ..فالسنين تمر وتأخذ معها اجمل الأشياء تسرق الحلم التى نقضى العمر من أجل الحصول عليه تحرمنا من أشخاص نتمنى لو كانت تجمعنا بهم الحياة ...ولكن وجدت نفسى أتمرد من جديد على يأسى وأعلن مجددا أملى فى الغد ومهما مرت السنوات ولم نحقق احلامنا بالأمل سيظل الحلم يعيش بداخلنا حتى لو كان ذكره فكثيرا ما تجعلنا الذكره نكمل حياتنا ...بشكرك كثيرا على تحليلك الرائع للخاطرة وكلماتك المشجعة واتمنى لو يملىء الأمل أيامك وتتوفق دائما فى حياتك

[محمد محمود]

موضوع جميل جداً وتعبيرات صادقة ، فما أجمل أن يعيش الإنسان حقيقة يؤمن بها ويعيش بها ولها ، لكن الأجمل أن تكون هذه الحقيقة هي الحب ، والأروع أن يعيش الإنسان هذه الحقيقة دون أن يغير موقفه منها حتى لو تغير كل من يعيشها من حوله ، فعندما نصدم في الحب يجب أن نعرف أن العيب فيمن نحب ويبقى الحب هو الفكرة الوحيدة الصادقة في قلوبنا .
أشكرك على هذا الموضوع الرائع

[المهاجر]

جميلة يا نهاد وبالتوفيق

[تنهيدة]

موضوع جميل جداً وتعبيرات صادقة ، فما أجمل أن يعيش الإنسان حقيقة يؤمن بها ويعيش بها ولها ، لكن الأجمل أن تكون هذه الحقيقة هي الحب ، والأروع أن يعيش الإنسان هذه الحقيقة دون أن يغير موقفه منها حتى لو تغير كل من يعيشها من حوله ، فعندما نصدم في الحب يجب أن نعرف أن العيب فيمن نحب ويبقى الحب هو الفكرة الوحيدة الصادقة في قلوبنا .
أشكرك على هذا الموضوع الرائع

بشكرك جدا يامحمد على كلماتك الجميلة وفعلا لابد ان يكون الحب أساس حياتنا ولو حتى صدمنا فى من نحب فالحب الصادق لا يموت ولا ينتهى بفراق صاحبة ..

[تنهيدة]

جميلة يا نهاد وبالتوفيق

تعبت أوى وأنا بقرأ ردك ياأحمد واللهى بس على العموم سعيدة أن الخاطرة عجبتك ...وحمد الله على السلامه بعد غيبه طويلة وأتمنى أقرالك أعمال جديدة قريب وترجع تملىء الأكاديمية بأبداعاتك

[ريم]

حقيقي خاطرة رائعة
تنم عن قلب ندي مفعم بالحب والصفح والتسامح الذي قل من يملكه بنو البشر
كلماتك رقيقة..بها الشجن الممزوج بالأمل..يغلفه حب كبيير
أحييك على خاطرتك......