الحقيقة أن القصة مكثفة وعميقة وذات مستوي أدبي مميز ولكني أري أنها وقعت في خطأ درامي فمن هم أصحاب تلك الجرافات هل هم المستعمرون فعلاً الذين حلوا علي الأراضي والديار أم هم قوة البلدية مثلاً والبناء غير شرعياً الحقيقة إستمتعت بقراءتها لثلاث مرات ولكن هذا السؤال الغبي ظل غبياً يتأرجح في رأسي كلما أعدت القراءة لذلك آحببت أن أسأله وأريح نفسي
كل عام و أنتم بخير
وتقبلوا تحياتي
الزميل العزيز : أحمد النجار ... أشكرك علي مرورك الجميل ، لم تعتبره خطئا دراميا؟! ... انت نفسك تفضلت بالاجابة ، سؤالك لا يحمل شيئا من الغباء وانما هو نوع من التفكير بصوت مسموع و اشراك الاخرين في هواجس الفكر ، الاجابة قد تحتمل أكثر من بعد و أكثر من منطق ، ولكنها في النهاية تجربة انسانية قد تستشعرها وتعايشها أو لا تتفاعل معها بالمرة ... جميل ان تجهد نفسك بالأسئلة حتي ولو كانت بديهية ... هذا هو التفاعل الحقيقي ، اكرر شكري وكل عام وانت بخير.
السيد فهيم
تنهيدة كتب:لم تكن كلمات تقرأ ولكنه رسم لمشهد حقيقى رُسم ببراعة وأحساس عالى جدا
جعلنا نراه ونشعر به أكثر من أننا نقرأه كعمل أدبى نستمتع به
أحيكِ كثيرا على هذه الصورة الحقيقية التى جعلتنا نراه من يين كلماتك جاءت التفاصيل
معبرة جدااا لأحسايس هذه الإنسانه فشعرت بخوفها على طفلها ودارها ترجمت أحساسها بكلمات جعلتنا بالفعل نرى ونشعر بهذا المشهد التى ربما نراه كل يوم ولكن عندم تترجم الكلمات الأحساس بالألم فتأثر أكثر فى القلب والنفس
أحيكٍ مره أخرى ياأخى العزيز على قصتك الرائعة والمميزة فى الأسلوب والفكرة واختيار التعبيرات ..
أتمنى لك المزيد من الكتابات الهادفة والمعبرة عن آلام الأمه
الزميلة العزيزة نهاد : كل عام وانت بخير ، أشكرك علي مرورك الجميل وكلماتك الدافعة الداعمة .... دمت بخير و دام نقدك المشجع و البناء ... أكرر شكري.
السيد فهيم
الحلم المستحيل كتب:زميلي الفاضل السيد فهيم /
أحييك على قصتك التي وصفتها لنا بألم صادق و مشاعر نبيلة ..... و أعتقد انك تقصد بالدار فلسطين الجريحة المعذبة ...... و هذه صورة رائعة منك ........ استخدمت اسلوب سلس و وصفت بدقة بالغة كل ما يحدث و كأننا نرى الصورة المؤلمة بأعيننا ......
أتمنى لك دوام الإبداع و التوفيق ....
الزميلة العزيزة : جيهان .. أشكرك علي كلماتك الرقيقة ، و نقدك البناء ... واتمني دوما أن أسعد برأيك ... عيد سعيد.
السيد فهيم
الزميل / السيد فهيم قصة مؤثرة وطريقتك الممتازة فى سردها وأسلوبك المميز فى التعبير عن بعض اللقطات جعلنى أتخيلتها وكأنها صورة متحركة أمامي فعلاً . دمت مميزاً ومتألقاً ولك مني ألف تحية وتقدير واحترام
نورانة كتب:قيل قديما "الأرض عرض"
فماذا إن علاها الدار ..ليس مبنا يهد إنها حياة تتفتت
دام قلمك مبدعا
الزميلة العزيزة نورانة ... أشكرك علي تعليقك الرقيق ... وأعتذر بشدة عن التأخير في الرد .... الأرض عرض ...نعم ... وتصديقا لقول الرسول صلي الله عليه وسلم " من قتل دون أرضه فهو شهيد ومن قتل دون عرضه فهو شهيد ومن قتل دون ماله فهو شهيد "... صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم..... أكرر شكري وتقديري.
السيد فهيم
elsayad كتب:الزميل / السيد فهيم قصة مؤثرة وطريقتك الممتازة فى سردها وأسلوبك المميز فى التعبير عن بعض اللقطات جعلنى أتخيلتها وكأنها صورة متحركة أمامي فعلاً . دمت مميزاً ومتألقاً ولك مني ألف تحية وتقدير واحترام
الزميل العزيز ... اشكرك علي مرورك الكريم وعلي كلماتك المشجعة ... واتمني دوما ان اكون عند حسن الظن.
السيد فهيم
تعجز الكلمات . ويسقط القلم عن وصف مثل هذه القصص والمأسى ..
ولا يبقى غير الم داخلنا عندما نرى او نقرا عن قصص الشهداء
وكلمة شكر لتذكيرنا بهم .. لذا
شكرا
لنتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ،، ان الغروب لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صبح جديد . فانظر الى حيث تشرق الشمس فى كل فجر جديد ودعونا نمنع الياس من الاستلاء علينا ونمنع الحزن من الانتصار علينا فقد جعلنا الخالق اقوياء فلنظل اقوياء ولندع الشمس تشرق داخل قلوبنا قبل ان تشرق امام اعيننا.