أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

قصتك ممتعة بحق
قرأتها و استمتعت بكل جزء فيها

تأخذنا الحياة فنعيش ، و يأخذنا الوقت فتستغرقنا الأشياء .. أشياء ربما نجيدها لكننا لا نستمتع بها
يملأنا الملل فنهرب إلي أيام الشغف و نتذكر أحلام كانت يوما واقعا نحياه.. نلمسه.. نعشقه
يستبد بنا الحنين فيعنفنا الكبرياء و نستعين بذكري الألم و مرارة النهايه .. ربما حتي يكون هناك مبرر لاحتفاظنا بالذكري
و نرفض بكل إباء رسائل الإعتذار التي يبعثها الماضي
لنظل نعيش في أحلام الماضي و آلام الماضي و أحزان الماضي... وحتي إشعار آخر

بصراحة أنا مش فاهمة قوي أنا ليه كتبت الكلام ده بس ده كان إحساسي بالقصة

أحييكِ

donnabella كتب:قصتك ممتعة بحق
قرأتها و استمتعت بكل جزء فيها

تأخذنا الحياة فنعيش ، و يأخذنا الوقت فتستغرقنا الأشياء .. أشياء ربما نجيدها لكننا لا نستمتع بها
يملأنا الملل فنهرب إلي أيام الشغف و نتذكر أحلام كانت يوما واقعا نحياه.. نلمسه.. نعشقه
يستبد بنا الحنين فيعنفنا الكبرياء و نستعين بذكري الألم و مرارة النهايه .. ربما حتي يكون هناك مبرر لاحتفاظنا بالذكري
و نرفض بكل إباء رسائل الإعتذار التي يبعثها الماضي
لنظل نعيش في أحلام الماضي و آلام الماضي و أحزان الماضي... وحتي إشعار آخر

بصراحة أنا مش فاهمة قوي أنا ليه كتبت الكلام ده بس ده كان إحساسي بالقصة

أحييكِ

الممتع بحق هو ما خطه قلمك يا نورا
ما هذا الرد الرائع.
سأعتبره عملاً أدبياً مستقلاً بذاته.
رائع يا نورارائع بحق،وأناشدك أن تنقليه في إحدى الأقسام...ولتبحثي عن عنوان يناسبه ...فهو يستحق ذلك وبجدارة.
والأكثر روعة أن دختلتي لأعمق أعماقي، وقرأتي مالم أكتبه،وأدرت بنفس حساسة ورؤية باثقة ما قصدت وأضفت لمقصدي مقصداً يفوقه بإدراكك ووعيك الواضح.
أشكرك كثييييييييييييراً وأقدر كل حرف خطه قلمك الرائع.

رحاب.. قصتك اشعرتني بجد
صادقة جدا لدرجة تخليكي تعيشي فيها بكل جوارحك.. كأن حد بيقول اللي جوه قلبه بدون اي تصنع ويمكن عشان كدة وصلت اوي..
احساس الحزن بكل ما فيه.. والتشفي اللي بنحسه في حالات زي دي غصب عننا وبنحاول نداريه عن اللي حوالينا وساعات عن نفسنا..

"ولم تجد سوى مقعد خلفه ...خلفه مباشرة...فتوجهت إليه بكبرياء واحتلته بثقة بدت في أول الأمر مفتعلة لم تلبث وأن تحولت إلى ثقة حقيقية حين تأملته قليلاً...يبدو محطماً...مهزوماً...يروق لها أن تراه كذلك...يحتل مقعداً لا يملئه"



قد ايه عباراتك عجبتني وحستها اوي..
كما ان النهاية جت مناسبة جدا للقصة وصغتيها بشكل مختصر وحلو جدا..



"أخذت تختلس النظر إليهما من آن لآخر وهي تستمتع بالنسكافيه الذي تعشقه وكأن شيئاً لم يكن ...وزاد زهوها حين بحثت عن أي أثر له بداخلها ولم تجد.."

وصلني جدا احساسك هنا اللي انا شيفاه واقعي جدا وبيحصل مع ناس كتير جدا..

رحاب.. قلمك في منتهى الاحساس وقصتك مستني اوي بجد..

تقبلي تقديري وارق تحياتيflower1

قصتك كلها نبض وأحساس تتدفق بمشاعرالغضب والآلم وتخوض بطلتها تجربتها من أجل التحرر من طعنة الغدر وشجن الفراق وهى فى هذا تحاول جاهدة التخلص من مشاعرها تجاه من حطمها وترى فى حطامه عقاباً له

ثم تقرر أن عقابه الآكثر قسوة هو تجاهله لأنه فى جلسته هذه لم يشعر بها

وقدنجحت فى هذا تماماً بنهاية غير متوقعة على الآطلاق فهل لو شعرت بمشاعره كان رد فعلها تغير

بالطبع نعم من خلال نظرتها للفتى والفتاة يتبين لنا كم تفتقده

هذا ما وصلنى من قصتك الجميلة

إيناس حليم كتب:رحاب.. قصتك اشعرتني بجد
صادقة جدا لدرجة تخليكي تعيشي فيها بكل جوارحك.. كأن حد بيقول اللي جوه قلبه بدون اي تصنع ويمكن عشان كدة وصلت اوي..
احساس الحزن بكل ما فيه.. والتشفي اللي بنحسه في حالات زي دي غصب عننا وبنحاول نداريه عن اللي حوالينا وساعات عن نفسنا..

"ولم تجد سوى مقعد خلفه ...خلفه مباشرة...فتوجهت إليه بكبرياء واحتلته بثقة بدت في أول الأمر مفتعلة لم تلبث وأن تحولت إلى ثقة حقيقية حين تأملته قليلاً...يبدو محطماً...مهزوماً...يروق لها أن تراه كذلك...يحتل مقعداً لا يملئه"



قد ايه عباراتك عجبتني وحستها اوي..
كما ان النهاية جت مناسبة جدا للقصة وصغتيها بشكل مختصر وحلو جدا..



"أخذت تختلس النظر إليهما من آن لآخر وهي تستمتع بالنسكافيه الذي تعشقه وكأن شيئاً لم يكن ...وزاد زهوها حين بحثت عن أي أثر له بداخلها ولم تجد.."

وصلني جدا احساسك هنا اللي انا شيفاه واقعي جدا وبيحصل مع ناس كتير جدا..

رحاب.. قلمك في منتهى الاحساس وقصتك مستني اوي بجد..

تقبلي تقديري وارق تحياتيflower1

إيناس الرائعة.

بداية أعتذر لتأخيري المبالغ فيه على الرد،ولكنها دوامة الحياة وساقية العمل التي تلهينا حتى عن بعض أسباب سعادتنا.
إحساسك المرهف الذي نقله تعليقك يناسب رقي قلم أديبة رائعة مثلك.
واشارتك لمعنى النهاية ومضمونها المتواري طمأنني عن نجاحه ونجاح العمل.
وقرائتك للعمل وتعليقك عليه يسعدني ويشرفني وأعد ذلك في حد ذاته أملاً وبشرى على إحتمالية أن أكون يوماً عضواً في عالم الأدب الذي أعشقه وأقدره وأؤمن بدوره.
أكرر شكري ةكل إمتناني على كلماتك وإحساسك وإهتمامك ونقدك وتعليقك يا عزيزتي الغالية.

rawan432 كتب:قصتك كلها نبض وأحساس تتدفق بمشاعرالغضب والآلم وتخوض بطلتها تجربتها من أجل التحرر من طعنة الغدر وشجن الفراق وهى فى هذا تحاول جاهدة التخلص من مشاعرها تجاه من حطمها وترى فى حطامه عقاباً له

ثم تقرر أن عقابه الآكثر قسوة هو تجاهله لأنه فى جلسته هذه لم يشعر بها

وقدنجحت فى هذا تماماً بنهاية غير متوقعة على الآطلاق فهل لو شعرت بمشاعره كان رد فعلها تغير

بالطبع نعم من خلال نظرتها للفتى والفتاة يتبين لنا كم تفتقده

هذا ما وصلنى من قصتك الجميلة

أكرر إعتذاري عن تأخيري في الرد يا روان في البداية.
أما عن تعليقك فقد بدا تعليقاً مختلفاًَ، فقد تلقيت المعنى بصورة مختلفة ،وذلك يؤكد أن الإبداع يمكن أن يحمل معان متعددة يصل منها للمتلقي حسب مفهومة وقدرته على تحليل العمل وإحساسه به،وقد تختلف الرسالة لدى متلقي عن متلقي آخر لنفس العمل...ذلك ما مر بخاطري حين قرأت تعليقك ...فأنت رأيت في نظراتها المختلسة للشاب والفتاة إفتقاداً له.
يروق لي تعليقك وأتمنى أن أرى توقيعك دائماً على أعمالك قريباً.

اسماء الشيخ كتب:القصة جميله جدا لغة رقيقة وتعبيرات ممتعه
وعجبنى بشدة التفاصيل الصغيرة اللى قولتى انها غيرت رتابة يومها بيها
وانا معاكى باستغرب جدا على قدرة التفاصيل دى على اشعارنا بالتجديد
جملة النهاية لذيذة اوى

أسماء أشكر ثنائك وردك.
وأكرر ما قلته في قصتي وما أقررته انت بقدرة التفاصيل في تغيير حالتنا النفسية أو "المزاج"..أو على الأقل التخفيف من الشعور بالضيق ،أو الرتابة.
أشكرك كثيراً.