أكاديمية ايجيبت رايت الأدبية

أعضاء الأكاديمية الأعزاء,
يسعدنا أن نلقاكم مع الشهر الثانى من مسابقة هذا العام, و التى ستكون أول شهور القصة القصيرة فى مسابقة هذا العام.
كما أوضحنا من قبل, نظام العام الجديد من المسابقة سيكون مختلفاً فى نقاط كثيرة عن مسابقة العام الأول, لهذا يرجى قراءة إعلان المسابقة هنا بعناية حتى آخر سطوره لفهم نظام المسابقة بشكل واضح.

تفاصيل المسابقة:

1 - مسابقة الشهر الثانى ستكون مسابقة مفتوحة فى مجال القصة القصيرة, باللغة الفصحى فقط.

2 - يحق لكل متسابق التقدم بعمل واحد فقط, مع إشتراط أن لا يكون العمل قد فاز من قبل فى أى مسابقة أو تم نشره ورقياَ.

3 - لا تقل سطور العمل عن سبعة أسطر, و لا حدود للزيادة بقدر مناسب.

4 - المسابقة مفتوحة لكل المصريين و الأشقاء العرب فى مصر و خارجها, لا حدود معينة لعمر المتسابق.

5 - آخر موعد لتلقى الأعمال هو يوم السبت 27 فبرير 2010

6 - إرسال العمل يكون داخل الأكاديمية, لذا يتطلب من المتسابق الإنضمام للأكاديمية و تأكيد عضويته بإستخدام بطاقة الهوية, ثم يرسل العمل عبر رسالة خاصة إلى إدارة المسابقة.

7 - إشتراك المسابقة عشرون جنيهاً (20) تدفع بشكل علنى عبر الصندوق الزجاجى و تخصص مباشرة لجوائز المسابقة, مرة واحدة تتيح الإشتراك فى كل شهور هذا العام, أى حتى نهاية عام 2010
لعرض طرق الدفع و معلومات إضافية عن نظام الإشتراك, يرجى الرجوع لقسم الصندوق الزجاجى لجمع إشتراكات المسابقة.

8 - جوائز المسابقة المادية تمنح شهرياً و سنوياً, بحد أدنى خمسمائة جنيه (500) لمجموع الجوائز شهرياً, و حد أدنى خمسة آلاف جنيه (5000) لمجموع الجوائز سنوياً, و الحد الأقصى غير محدد و يمكن متابعة رصيد الجوائز عبر الصندوق الزجاجى لجمع إشتراكات المسابقة.

9 - تنشر الأعمال الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى طوال شهور المسابقة فى كتاب المسابقة السنوى, مع عدد من الأعمال المميزة و الفائزة شرفياً.

إرشادات هامة:

- عند إرسال الرسالة الخاصة, تنتقل فى لوحة رسائل المتسابق إلى (صندوق الصادر) هذا معناه أن الرسالة لم تفتح أو تقرأ بعد من إدارة المسابقة, فى هذه الفترة يمكن للمتسابق فتح الرسالة والضغط على زر التعديل لإجراء أى تعديلات بحرية للعمل المقدم و التصحيح للأخطاء اللغوية, وذلك لضمان عدم تأجيل إرسال العمل بسبب أى من هذه الملحوظات.
بعد فتح الرسالة من جانب إدارة المسابقة و قرائتها تنتقل الرسالة إلى (الرسائل المرسلة), بعدها لن يكون التعديل متاح, و سترسل رسالة تأكيدية للمتسابق تؤكد وصول عمله إذا كان مناسباً لشروط المسابقة ولا يوجد به أى تجاوز.

- لا داعى لأى تعديل للون أو لحجم الخط عن الإفتراضى عند إرسال العمل, فالأعمال جميعها تعرض بالحجم الإفتراضى و باللون الأسود دون أى تنسيق إضافى خلال عملية التحكيم.

مع أطيب تمنياتنا لجميع المتسابقين بالتوفيق,
إدارة المسابقة.

ألف مبروك انطلاق مسابقة الشهر الثاني بهذا التنظيم و هذه السرعة - ماشاء الله اللهم بارك

و أتمنى - لو أمكن - أن تحظى المراكز الفائزة في كل شهر بالتقييم بشكل نتعلّم منه جميعا و نستفيد بمعنى :

أن يتم إعطاء درجات على أسس للتقييم - تحددها اللجنة الموقرة - و على أساسها يتعرّف كل من يقرأ على أسس جيدة للنقد و التقييم و يكتشف مواضع الضعف و القوة في النصوص ، لنحاول أن نتعلّم و نطوّر من كتاباتنا مع الوقت بإذن الله.

كما أتمنى أن يعود ( المركز الشرفي ) إلى الظهور ، لأنه يبعث على الإحساس بالأمل و المشاركة في فرحة الفوزو يجعلنا نستمتع بقراءة المزيد من الأعمال .

تمنياتي للجميع بالتوفيق إن شاء الله في هذه المسابقة و في المسابقات القادمة بإذن الله

و تمنياتي لأجمل أكاديمية في قلوبنا : المزيد و المزيد من التطوّر و الرقيّ و الروعة.

الزميلة و الأخت العزيزة غادة,
نشكرك على تهنئتك و تشجيعك الذى يعنى لنا الكثير دائماً, و خاصة من كتاب الأكاديمية الأعزاء الذين يتفهمون معنى المسابقة بشكلها الصحيح كنشاط مصاحب للأكاديمية و ليس أن المسابقة هى كل الأكاديمية كما يعتقد البعض.
بالنسبة لفكرة التقييم, فطريقة الدرجات هى المتبعة بالفعل فى التحكيم طبقاً لعدة عوامل أهمها اللغة بالطبع, و فكرة عرض هذا التقييم قائمة, و قد كنا بالفعل نطبق جزء من ذلك بنقل آراء لجنة التحكيم على بعض الأعمال الفائزة, و سنحاول إن شاء الله أن نفعل تلك الفكرة مع عرض التقييم بشكل أوضح.
عن ( المركز الشرفى), بالتأكيد سيكون متاح طوال شهور مسابقة العام الثانى بإذن الله طبقاً لمستوى الأعمال لكل شهر, فسبب غيابه فى الشهور الأخيرة من مسابقة العام الماضى-كما أوضحنا من قبل- كان أن الأعمال التى كانت تحظى بالمراكز الثلاثة الأولى هى الأعمال الأكثر تنافساً فى التقييم بحيث لم يكن هناك أعمال أخرى تحصل على تقييم كافى يؤهلها للفوز الشرفى, و لكن نتمنى أن نرى دائماً بإذن الله أفضل الأعمال الفائزة فى كل شهور المسابقة.

نشكرك على إقتراحاتك و على أمنياتك الطيبة للأكاديمية و المسابقة, و نتمنى أن يتحقق الأفضل فيهما بمجهوداتنا جميعاً بإذن الله.
فريق الأكاديمية.

إدارتنا الكريمة
كما تعودنا منكم دائما ً تعدون وتوفون وعدكم ، بداية الشهر الثاني من المسابقة جاءت في موعها المحدد ، مجهود رائع جزاكم الله عليه كل خير . فبكم وبكل محب ٍ للأكاديمية نسير يوما ً بعد يوم ٍ للأفضل.
أفكار جديدة نطرحها فتتناولوها دائما ً بعين الاهتمام ، وتطور رائع ومستمر .
أما عن فكرة التقييم التي طرحتها أختي العزيزة غادة فهي بالفعل فكرة رائعة ، لاسيما إذا تم عرض عمل من الأعمال الفائزة كل شهر على ميزان النقد الأدبي من قبل بعض المتخصصين ، فذلك سيفيدنا كثيرا ً من الناحية الأدبية وسيساعد بشكل رائع على تطور سريع وملحوظ في كتاباتنا جميعا ً ، لأن المسابقة هي جزء من الأكاديمية ، والفوز فيها شيء رائع .
لكن الأهم هو الانخراط في جو الأكاديمية التي احتضنت أقلامنا ورعت مواهبا ً كثيرة منذ بدايتها ، والمسابقة ذاتها ما هي إلا وسيلة من وسائل هذا التطوير الذي نسعى جميعا ً له .
وفقكم الله وجزاكم كل الخير

الأخ العزيز محمد محمود,
نشكرك على الدفع و التشجيع, و بالطبع كل أفكاركم و إقتراحاتكم هى ما يميز الأكاديمية منذ بدايتها, و لهذا يسعدنا دائماً مناقشتها و العمل بها.
سنحاول بإذن الله كما ذكرنا تفعيل دور النقد الأدبى فى جانب المسابقة, و الحقيقة أننا نتمنى أن يكون ذلك فى الأكاديمية أيضاً, و نسعى جاهدين حالياً من خلال الدعايا الجارية للأكاديمية أن نُعرف النُقاد و الأدباء على الأكاديمية رغبة منا فى صالح كُتاب الأكاديمية و الأفضل لكتاباتهم, و نتمنى أن لا ننسى جميعاً أهم ما طرحناه هذا العام بخصوص التحكيم و هو الطريقة الجديدة لدعوة و إشتراك لجنة التحكيم, فذلك سيفيد بالتأكيد فى جعل المجهود جماعى فى جذب المزيد من الأعضاء للجنة تحكيم المسابقة.

نؤكد ما ذكرت تماماً, الأهم هو معرفة الأكاديمية و المسابقة و فهم العلاقة المتكاملة بينهما بشكل صحيح, لأننا دائماً ما أحزننا أن نرى أعضاء جدد يفوزون فى المسابقة دون أى مشاركات فى الأكاديمية و تعريف أعضاء الأكاديمية بأنفسهم و بأعمالهم أكثر, و لا يهتمون حتى بالرد على إعلان الفوز أو على الردود على أعمالهم فى قسم الأعمال الفائزة, و هو ما مثل لنا ظاهرة غريبة و مؤسفة فى حينه, نتمنى حقاً أن لا نراها فى مسابقة العام الثانى, و أن نرى التكامل بين الأكاديمية و المسابقة يحدث بشكل صحيح كما فعل كل كُتاب الأكاديمية المتميزين فى العام الماضى الذين فازوا أيضاً فى المسابقة و سعدنا صدقاً بفوزهم.

نشكرك على تمنياتك و دعائك و نتمنى معك أن يوفق الله الأكاديمية و كتابها إلى كل الخير و النجاح,
فريق الأكاديمية.