الأمير الحائر كتب:أهلا ياغادة..ألقيتى التردد جانبا أخير و كتبتى رواية رعب..كنت أشعر أنكٍ تفكرين فى هذه التجربة منذ مدة... و النتيجة جميلة فعلا..
بالطبع أحسب نفسى محظوظا لغيابى فقرأت الثلاث أجزاء دفعة واحدة.. و لم يعذبنى التشويق فى إنتظار الأجزاء... ما عدا الحالى بالطبع..و بالتأكيد هذا التشويق من أهم سمات روايات الرعب ومن أهم دواعى نجاحها وقد أجدتى ذلك وخصوصا فى نهايات الأجزاء المشوقة جدا
هناك ملحوظة بسيطة فقط..أعتقد مع الإندماج فى كتابة أحداث الرواية أن السرد فى نقاط ما يتم خلطه مع الحوار..وثمة تغيير مشتت أيضا فى الراوى..من عليم..إلى داخلى..وهو ما قد يقطع تلك الإثارة و التركيز فى أحداث العمل المشوقة..
حقيقى أحييكٍ ياغادة على خوض تجربة رائعة بحق..و العودة لطريقة تحدى المجالات التى تخرج مواهب رائعة منكٍ دائما
أتمنى لكٍ المزيد من التميز إن شاء الله
إزيّك ياوليد ؟ مش الامتحانات خلصت خلاص ؟ طيب ليه الغياب عن إمتاعنا و إفادتنا بتحليلاتك الرائعة و قراءتك العميقة للعمل و نقدك البنّاء المفيد جدا جدا ؟؟؟؟؟
أولا : أشكرك كثيرا على رأيك الرائع في التشويق ( و أنا لا زلت قلقة من هذه التجربة بكل صراحة )
و قد أعدت قراءة هذا الجزء الذي لم أراجعه جيدا - فوجدت العبارة التي غيّرت فيها الراوي من العليم إلى الداخلي و عدّلتها .. أمّا الحوار فأنا أضعه بين علامات التنصيص أو الترقيم ".... " حتى لا يختلط بالسرد .. و أتمنى أن تذكر لي مواضع الإحساس بهذا الخلط لنعديلها من ناحية و للاستفادة من ذلك بعدم التكرار لهذا الأمر مستقبلا إن شاء الله
عبارتك ( تجربة رائعة بحق ) أعتز بها كثيرا ... أمّا تحدّي مجالات جديدة ..فقد تعلّمته و استمتعت به هنا في وجود هذا المناخ الأدبي المحترم الرائع ...و في وجود من لا يبخلون بإسداء النصائح القيّمة و النقد البنّاء و التحليل الرائع و التشجيع الدافع للأمام دائما جزاك الله خيرا و بارك في وقتك إن شاء الله